الصفحه ١٤ : أنّ
جعل العلم بمعنى الملكة باطل لوجوه منها أنّ الملكة لا تتعدّى بالباء فلا معنى لأن
يقال الملكة
الصفحه ١٥٣ : ء الأصل الحق عدمه لأنّ الرّواية الغير
المقطوعة إذا كان لها معارض أقوى جاز طرحها وأمّا التّأويل فيها فلا
الصفحه ١٧٣ :
يتشخص بالوجود
وعلى هذا فالفرد ينحل إلى أمرين نوع ووجود وأمّا الأعراض فهي من لوازم الوجود إذا
تحقق
الصفحه ١٩٨ :
الفعل الاختياري
والفعل الاختياري لا يمكن صدوره بدون القصد بل بدون الغاية لأنّ نسبة الاختيار إلى
الصفحه ٢٠٣ : النّيّة في لسان الشّرع يراد
بها قصد القربة وليس المراد نفي الذّات لأنّه كذب فالمراد نفي الصّحة لأنّه أقرب
الصفحه ٢٢٤ : حاكية لنسبة خارجيّة ثابتة في الواقع لوحظ الزّمان ظرفا
لتلك النّسبة لأنّ اعتبار الزّمان بالنّسبة إلى
الصفحه ٢٣٩ :
الغيري بما يجب للغير غير مانع وما قيل إن المراد ما يجب لمصلحة في الغير فاسد
لأنّ الواجب إنّما يجب لمصلحة
الصفحه ٢٤٨ : السّليم والفهم المستقيم فإنا إذا رجعنا إلى الوجدان
وجدنا أنّ في نفس الآمر شيئا بالنّسبة إلى المقدمة ربما
الصفحه ٢٥٧ :
بوجوب المقدمة
لأنّ الاستلزام بين الشّيئين إمّا بالعليّة والمعلوليّة أو بالاشتراك في العلة
وكيف كان
الصفحه ٣٥١ : فطلب شيء موصوف بوصف خاص لا ينافي طلب غيره بخطاب آخر أعني الصّوم في
اللّيل مثلا وأمّا الأوّل فلأنّه إذا
الصفحه ٤٢٤ :
مع قطع النّظر عن
دليل نفوذ الإقرار لأنّ الحكم الواقعي والظّاهري لا يمكن إثباتهما بخطاب واحد إذ
ليس
الصفحه ٤٣١ : إخبارهم في الموضوعات الخارجيّة مع تعدد المخبر وهو
الشّهادة وذلك لأن وجوب قبول قول المؤمنين على النّبي
الصفحه ٤٣٩ : وما
يقال من منع جريانه في العقلي من جهة أنّه إذا شكّ في بقاء حكمه رجع الشّكّ إلى
بقاء الموضوع لأنّ كل
الصفحه ٢١٥ : أنّه إذا اختلف مقتضى العقدين فالأصل هو
التّساقط لأنّ كل واحد إمّا سبب مستقل أو السّبب هو القدر المشترك
الصفحه ٢٨ : العام جزء للخاصّ أو يكون الموضوع له جزءا له بأن
يكون تفسيرا بالأخصّ مثلا إذا قال إن الصعيد وجه الأرض