الصفحه ٩٢ : مع القطع بعدم التّبادر
ثالثها الأقربيّة الاعتباريّة كنفي الصحّة في التراكيب الموضوعة لنفي الذّات
الصفحه ١٠٨ : معنى في اللّغة وعلم لها معنى في اصطلاح المتشرعة مباين مع المعنى اللّغوي أو
كان الفرق بينها بالإطلاق
الصفحه ١١٩ :
لذلك وهو أن الألفاظ الّتي لها معان جديدة هل هي أسام للصّحيحة أو للأعمّ فإنّ
الاسم لغة وعرفا يطلق على
الصفحه ١٣٥ : أن متعلق النّذر هو الصّلاة
الصّحيحة مع قطع النّظر عن النّذر فيحنث بفعل ذلك وإن كانت
الصفحه ١٦٨ : يوجد مع قطع النّظر عن الطّلب وهذا العنوان أعني من
يتعقبه العلم بالطّلب لا يمكن وجوده إلاّ بعد الطّلب
الصفحه ٢٥٧ : مع قطع النّظر عن المقدميّة أو أنّ الكلام هنا
إنّما هو في الصّغرى وأنّ ترك الضّد هل هو مقدمة أو لا
الصفحه ٢٦٩ : ترتب
ذي المقدمة عليها فالوجوب المقدمي لا بد أن يلحق ما فيه ذلك الأثر وهو مجموع
المقدمات أو كل واحد مع
الصفحه ٢٩٤ :
لكل وجود عوارض
مختصة به فإذا أريد تعيين فرد معين لزم تقييد الطّبيعة ببعض عوارضه ليكشف ذلك عن
إرادة
الصفحه ٣٢٠ : فيه بأنّه لا دليل على ثبوت السّببيّة الواقعيّة مع قطع
النّظر عن إمضاء الشّارع بل نقول إنّ للمعاملات في
الصفحه ٣٥٢ : له في الآية مثل الماهيّة إلى المرافق ونحوها إذ
لو تعلق بالغسل لكان لتحديد الكيفيّة وفيه نظر إذ يمكن
الصفحه ٣٦٥ : بالصّلة فتارة يطلق على المعين الشّخصي نحو أكرم من كان
معنا أمس وقد كان معهما شخص معين وتارة يطلق على
الصفحه ٣٩٣ : على تعيين معنى المشترك مع أنّها غير قابلة لإثبات
الأحكام وكذا قرينة الحال قد تصير سببا لتعيين المراد
الصفحه ٩ : إنّ وجود الإنسان عين
ماهيّته وفيه نظر فإنّ الحيثيّة التقييديّة أو التّعليليّة لا بدّ من اعتبارها مع
الصفحه ٥٣ : والحقّ أنهما واحد ومن عبر بالتوقّف أراد به
التّوقّف من حيث الاستعمال مع قطع النّظر عن الخارج ومن ذكر
الصفحه ٧٠ : حقيقة بعد التّخصيص إذ لا
بعد في كون الحقيقة مخالفا للظّاهر والضمير ظاهر في المطابقة مع المرجع فالاستخدام