الصفحه ٣٤٤ : الثّمرة بين القول بالانصرافي وبين القول بالوضع مع لزوم المجاز على
الثّاني عند عدم إرادة المفهوم دون الأوّل
الصفحه ١١٦ : قرينة فرجع إلى الدّليل الثّاني وهو أيضا
لا ينفي الثّمرة فإن كلام القوم ناظر إلى نفس الوضع مع قطع النّظر
الصفحه ٣٤٥ : دعوته إلى مشاهدة الاستعمال والنّافي يدعي
عدم المشاهدة ولا حجة له على مدعاها وفيهما نظر أمّا الثّاني
الصفحه ١٥٣ :
المراد من ادعاء التّبادر إنّما هو تبادر الفردين بالنّظر إلى مجموع المفرد
والعلامة فإنّ المفرد موضوع
الصفحه ١٦٥ :
بحيث لو لا الفحص لزم المخالفة غالبا ومن ذلك النّظر في المعجزة فإن طريق الامتثال
بخطاب صدق النّبي منحصر
الصفحه ٢٩٢ : لازما للشّخص وبالجملة الفائدة تحصل بجعل النّهي
للفور وفيه نظر لتصريحهم بعدم التّلازم بين نفي الدّوام
الصفحه ٣٣٥ : مع قطع النظر
الصفحه ٣٥١ : أنّ الغاية أنّما هي للفعل
من حيث كونه متعلقا للطّلب لا للفعل مع قطع النّظر عن الطّلب حتى يكون الطّلب
الصفحه ٣٦٣ : ترى أنّ قوله
تعالى إنّ الله يحب المحسنين تعلق الحكم بكل فرد من المحسن مع أنّه لم يستعمل لفظ
المحسنين
الصفحه ٣٧٢ : حيث هي هي وقيل إنّه المعنى الكلي الّذي يستفاد من جوهر اللّفظ مع قطع
النّظر عن اللّواحق فيخرج عنه
الصفحه ٤٢٣ :
وجوب ترتيب آثار
إخبار محمد بن مسلم على إخبار زرارة فيجب أن يكون لإخبار محمد بن مسلم حكم واقعي
مع
الصفحه ١٧ : والقاعدة لما سبق وفيه نظر
إذ لا نسلم كون الإضافة مفيدة للاختصاص وإلاّ لزم إفادته في مثل الله ربّي ومحمّد
الصفحه ١٦٢ : أو الذّهنيّة أو للماهيّة لا بشرط بتقريب أن القائل بوضعها
للأمور الخارجيّة قد يقول بوضعها لها مع قطع
الصفحه ١٧٧ :
التّشخص يساوق الوجود فلا ريب أن الموضوع له هو الموجود الخارجي لكن بالنّظر إلى
جهة تشخصه وإن قلنا بأن
الصفحه ١٨٤ : إمّا كلي من تلبس بالمبدإ
أو جزئياته فعلى الثّاني يلزم أن يكون الهيئة متكثر المعنى مع القطع بخلافه وعلى