الصفحه ١٥٠ : بإرادة مستقلة في استعمال واحد وذلك لأن إرادة المعنى
مستقلا معناه توجه النّفس إليه بانفراده وذكر اللّفظ
الصفحه ١٧٠ :
العلم إذا ثبت ذلك
تبين أنّ الطّلب شيء غير الإرادة وغير المحبوبيّة لكنه لا يصدر إلا بسبب سوق
النّفس
الصفحه ١٧٣ : احتمال
لا قائل به كما سيظهر وتقرير الإرجاع أن المراد بالأمر الخارجي في القول الأول هو
النّفس الأمري مقابل
الصفحه ١٨٠ : لزوم ذلك فلأن الصّدق والكذب مطابقة
مدلول الخبر للخارج وعدمها وإذا كان مدلول الخبر نفس الخارج فلا يتصور
الصفحه ١٨٩ :
الذّات لكن مصداقه
في الواجب عين الذّات فإنّ نفس ذاته مبدأ الانكشاف وفي الممكن غير الذّات لأنّ
مبدأ
الصفحه ١٩٤ : إخبار ولا ضير في كون
إطلاقه على الدّاني مجازا الثّاني الوجوب على أقسام مطلق ومشروط نفسي وغيري عيني
الصفحه ٢٢٥ : للمغفرة
دفعا لضرر العقاب وكذا كل ما كان سببا للمغفرة فهو واجب عقلا لدفع ضرر العقاب لا
لوجود مصلحة في نفسه
الصفحه ٢٢٦ :
الأصوليّة ما يبحث فيها عن أحوال الأدلّة بعد ثبوتها لا عن نفس وجودها وهنا الكلام
في نفس حكم العقل بوجوب
الصفحه ٢٢٨ : الدّاخلة
واجبة بعين وجوب الكل وهو الوجوب النّفسي فلا يمكن حصولها في ضمن الحرام وحينئذ
فلا ثمرة للنّزاع في
الصفحه ٢٣١ : نفس المقدمة شرطا لوجوب ذي
المقدمة إذ لا يمكن اشتراط وجوب الشّيء بنفسه ثانيها أنّ النّزاع في مقدمات
الصفحه ٢٣٢ : بلوغ الموسم أيضا والمعلّق قسم من المطلق
فالحج بالنسبة إلى نفس بلوغ الموسم مطلق معلّق نعم بالنسبة إلى
الصفحه ٢٥٩ : بخلاف هذه المسألة وذلك لأنّ الحكم أو الطّلب لا يرد على
الشّيء إلاّ مع تحقق المصلحة في نفس ذلك الشّيء أو
الصفحه ٢٦٧ : المقدمة ولا يمكن تعلق الأمر الغيري بهما
لأنّه مستلزم لاجتماع الوجوبين في ذي المقدمة أعني الوجوب النّفسي
الصفحه ٢٦٨ :
التّقارن مع الصّلاة ولأجل الصّلاة وفي مثل هذا يكفي وجوب الصّلاة بالوجوب النّفسي
في وجوبها وفي وجوب الطّهارة
الصفحه ٢٧٦ :
وجوبه مردد بين شيئين الوجوب النّفسي والغيري المقدمي الثّابت لأجزاء المركب
والأمر المردد يجوز استصحابه