الصفحه ١٧٥ : أيضا معلوم بنفسها فليس في المقامين إلا معلوم
واحد هو في الأول نفس الموجود الخارجي وفي الثّاني نفس
الصفحه ٤١٣ : فيحكم بثبوت ذلك الموضوع في اللاحق ليترتب عليه
حكمه وحينئذ فلو كان هناك حكم وارد على نفس الشّكّ في ثبوت
الصفحه ٢٣٩ : غيريا فيعلم أن الواجب للغير
أعم من الواجب الغيري والنّفسي لشموله القسمين الأخيرين فتعريف بعضهم الواجب
الصفحه ٢٥٣ : الحق أنّها من مقولة الفعل صادرة عن النّفس بواسطة الدّاعي الّذي هو اعتقاد
الغاية ويؤيده تعريف النّيّة
الصفحه ٢٤١ :
للوجوب النّفسي كما تقول لعبدك اذهب إلى السّوق واشتر اللّحم ونظائره فإذا لم يمكن
الاستحقاق في الواجب
الصفحه ١١ : وإن أريد المصداق والمبدأ فهو نفس الذّات في الجميع ويمكن
الجواب بأنّ صفات الفعل معناها نفس الفعل كالخلق
الصفحه ١٦٩ : العمل
على الأول ومنها أنّه يجوز اجتماع الأمر والنّهي في الواحد الشّخصي على الأول وليس
نفس التّكليف محالا
الصفحه ١٩٢ : بالانصراف في الهيئة أيضا وهو ينافي ما ذكروه من أن
معنى الإنشاء جزئي وهو الفرد الموجود في النّفس عند إنشا
الصفحه ٨ :
مراده فاللّفظ
بالنّسبة إلى ثبوت المعنى في نفس المتكلّم الّذي قد يقال إنّه الكلام النفسي دليل
لا
الصفحه ١٧٢ :
في الذّهن
والموجود بالوجود الخارجي هو الصّورة ووجودها الخارجي عبارة عن قيامها بالنّفس فلم
يصدق
الصفحه ١٩٠ : ء
بالنفس والتّمر قائم بالنفس فيصح أنّه تمار مع أنّه باطل ثم إنّه على فرض كون
المراد من قام به الفرد هل يكون
الصفحه ٢٤٠ :
النّفسي مستحق
للعقاب عقلا وشرعا وأمّا استحقاق الثّواب على فعله فمحل كلام كاستحقاقهما في
الواجب
الصفحه ٢٤٣ :
بخلاف الثّاني
فيدخل المفاهيم في الدّلالة التّبعية ويجتمع كل منهما مع الوجوب النّفسي والغيري
أمّا
الصفحه ٢٦٩ : النّفسي غاية الأمر أنّه لما توقف وجوده على المقدمات تعلق الأمر
المقدمي بها أيضا فهنا واجبان مستقلان نفس
الصفحه ٢٩٩ : نقول الوجود قسمان أحدهما الوجود في نفسه كما يقال زيد موجود
والثّاني على صفة نحو زيد كاتب أي موجود على