الصفحه ٢٠٢ : والتّحقيق أن المراد
بالإطاعة الّتي يحكم العقل بحسنها صفة نفسانيّة توجب كون الشّخص منقادا للمولى
وموطنا نفسه
الصفحه ٢٠٤ : إيجاب في مسألة الدّعاء والشّفاعة فإن نفس الفعل لا حسن فيه بل فيه القبح
لكن إذا صار معنويا بعنوان الإجابة
الصفحه ٢١٩ : الأقل والأكثر بل لأنّ نفسه
الصفحه ٢٢٣ : لليقين بالبراءة وموضوع قاعدة الاشتغال نفس
الشّك في البراءة وهو ثابت في المقام فيثبت حكمه وهو وجوب تحصيل
الصفحه ٢٢٤ : الدّلالة على الزّمان مدلولا للّفظ قلت لم لا يكون كذلك بالنّسبة
إلى نفس النّسبة الإيقاعيّة فإنّ كون ظرفها
الصفحه ٢٣٣ : التّقدير ولا فرق في هذه الجهات بين الواجب المطلق
والمشروط وإنّما الفرق هو أنّ نفس التّقدير الخاص في الواجب
الصفحه ٢٣٥ :
الأوّل وهو يكفي
في المقام أو نقول بالتّفريق ففي بعضها بالوجوب التّعليقي وفي بعضها بالوجوب
النّفسي
الصفحه ٢٣٦ :
واجبا مخيّرا
بالنسبة إلى الزّمان وفيه نظر لأنّه إن أراد بالتّخيير أنّه مخيّر بين نفس الغسل
في
الصفحه ٢٣٧ : الصّوم وإن قلنا بتوجه خطابه في الجزء الأخير لكن يمكن
وجوب الغسل من أوّل الليل بالوجوب النّفسي الإعدادي
الصفحه ٢٤٥ : الشّيء ووجوب
مقدماته بمعنى أنّه إذا طلب الشّيء هل يحصل في النّفس كيفيّة بالنّسبة إلى
المقدمات ربما يعبر
الصفحه ٢٤٦ : في القدرة ولا حين التّرك إذ لو
كان لزوم المحذورات مستندا إلى نفس التّرك كان المحذور مشترك الورود على
الصفحه ٢٤٩ : الإعدادي وهو الإلقاء في النّار مجازا وهو
إنّما يتم لو كان المطلوب هو نفس الإفاضة فيقال إنّه لما لم يمكن
الصفحه ٢٥٤ : فعل الغير أو الأعم منه ومن فعل نفس المعين ذهب كاشف
الغطاء إلى الثّاني وهو بعيد لأنّ إتيان الفاعل بما
الصفحه ٢٥٨ : بالنّسبة إلى علتها وهي إرادة أحدهما وعدم إرادة الآخر فإنّهما أيضا متقارنان
والكلام فيهما هو الكلام في نفس
الصفحه ٢٦٢ :
وكل واحد منهما ليس ضدا للواجب بل الكل نفس الواجب فإنّ الواجب أحدهما على سبيل
البدل لا الفرد الخاص فإن