الصفحه ١٣٢ : تلك
الموضوعات جزءا أو شرطا إلى الشّك في نفس الحكم وأنّ الواجب هل هو المركب من الجزء
الفلاني أو غيره
الصفحه ١٣٦ : لكنها لدخولها تحت إطلاق الأوامر ترى نفسها مكلفة وكانت تتعرض في
مقام إيجاد الواقع وحينئذ فمعنى النّهي لا
الصفحه ١٤٥ : له لأن تبادر الوحدة يتصور
بوجهين أحدهما تبادر وإرادة ذات المعنى المتصف بالوحدة في نفس الأمر من دون أن
الصفحه ١٤٦ :
دون المعاني
النّفس الأمريّة بأن الاستعمال ليس محققا إلاّ في الأمور المعلومة لعدم براز الحكم
الصفحه ١٦٠ :
وأمّا حكم يجعله المكلف على نفسه كالأخير لخياطة يوم مثلا وقد فرقوا بين القسمين
فحكموا بوجوب الاستيعاب في
الصفحه ١٦١ :
أنّ الألفاظ موضوعة للمعاني النّفس الأمريّة أو المعاني المعلومة
فقيل بالأوّل
وعليه المحققون وقيل
الصفحه ١٦٣ : الألفاظ موضوعة للمعاني النّفس الأمريّة فمقتضى الخطاب هو تعلق
التّكليف بنفس الأمر بدون التّقييد بالعلم
الصفحه ١٦٦ :
شرطا للتّكليف بل
هو زمان لفعل المكلف به فمعنى اجتنب عن الخمر اجتنب عن الخمر النّفس الأمري في
زمان
الصفحه ١٧٧ : صيغ الأمر والنّهي موضوعة للطلب الخاص الموجود في نفس المتكلم
بذكر اللّفظ ولذا قالوا إن الإنشاء هو ما
الصفحه ١٧٨ :
نفس الاستعمال وهو لا يوجب كون الموضوع له مقيدا وكذا يقال بهذا في وضع الحروف
وأسماء الإشارة أن الموضوع
الصفحه ١٧٩ :
المطلقة وما يقال إن المقيد إذا كان هو نفس الاستعمال لا ينافي كون الموضوع له هو
المطلق غير تمام بل هو صحيح
الصفحه ١٨١ : فهذا الوجود الواحد صلاة وغصب قد تعلق الأمر والنّهي به ابتداء من الأمر
وهو محال وإن لم يعتبر إلاّ نفس
الصفحه ١٨٨ : مفيد لأنه في معنى حمل
الشّيء على نفسه ومنها أنّه يلزم على ذلك أن يكون إثبات الذّات مغنيا عن إثبات
الصفحه ١٩٣ : يقال إنّ الطّلب قد يوجد في النّفس من دون الفصلين حال الغفلة
لأنّا نقول الوجوب والنّدب أمران بسيطان
الصفحه ٢٠١ : الحكم الشّرعي لأنّ نفس
الأمر كاف في لزوم ذلك بحكم العقل فلو أمر ثانيا لزمه الحكم بتحصيل الحاصل بخلاف