الصفحه ٩٤ : الأقسام السّتة إجمال العام وعدم جواز التّمسّك بعمومه في مورد الشّكّ فإنّ
قوله أكرم العلماء إلاّ الفساق إذا
الصفحه ٩٦ : على فرض
المجازيّة أيضا قد استعمل كلمة إلاّ مثلا في الإخراج الصوري كما في صورة الحقيقيّة
إذ ليست مهملة
الصفحه ١٠٣ : الّتي هي المقسم
لا يتصوّر جعلها موضوع الحكم لأنّها أعم من اللابشرط والمشروط بل لا يكون الموضوع
إلاّ
الصفحه ١٠٤ : الشّرعيّة لم تتعلّق بالطبائع
قطعا وإلاّ لم تنفك عنها في الوجود الذّهني أيضا فيجب أن يكون تصوّر الزّنا حراما
الصفحه ١٠٥ :
تعقلها بدون
الإحساس إلاّ بعنوان عام متى لم ينظم إليه لوازم بعض تلك الوجودات لم يكن لاختصاص
الحكم
الصفحه ١٠٦ : بالنّحو الثّاني فلا شكّ أنّ الموضوع في المركب هو الهيئة
وهي ليست بكلام فإن كانت لفظا كانت كلمة وإلاّ فلا
الصفحه ١٠٩ :
مرادا من اللّفظ إلاّ أنّه مراد بعنوان كونه فردا من الكلي لا بعنوان الخصوصية
وإنّما يكون مستعملا في معنى
الصفحه ١١٠ :
وقول المشهور
فإنّه يقول عنوان المطلوب هو الدّعاء فكل ما علم تقيده به من الخارج فهو وإلا
فالأصل
الصفحه ١١٥ : إليها فيجب تحقق الوضع حينئذ وإلاّ لزم ارتكاب خلاف اللّطف وهو باطل وأمّا
الثّالث فبأنّا لا نسلم أنّ الوضع
الصفحه ١١٧ : امتثال الأمر فيجب تحقق أمر آخر غير هذا
الأمر المتعلّق بالصحيح وإلاّ لزم الدّور وحينئذ فتفسير بعضهم للصّحة
الصفحه ١٢١ : بأنه يطلق على الفاسد نص في الفاسد
بالنظر إلى الأمر الأوّل في جعل ذلك بعيد إلاّ وجه له فنقول إن مراد
الصفحه ١٢٦ : يلزم أن لا يطلق على المجموع إلاّ مجازا وقيل إنّها ما يقوم به
الهيئة وهو أيضا غير تمام إذا المراد
الصفحه ١٢٨ :
الوضوء هذا وضوء
لا يقبل الله الصّلاة إلاّ به ونحو ذلك ولا ريب أن العام والمطلق المخصص أو المقيد
الصفحه ١٢٩ : كقوله في الحج خذوا عني مناسككم وفي الوضوء هذا وضوء لا يقبل
الله الصلاة إلاّ به وفي الصّلاة هكذا صل ففيه
الصفحه ١٤٠ : المطلوب وإن لم يعلم وجهه ويظهر ذلك لمن تتبع كلمات القوم في مقام
الاستدلال ألا ترى صاحب الفصول رحمهالله