الصفحه ٥٠ : بسواده إلحاقا له بصنفه لا ببياضه إلحاقا له بنوعه وليس ذلك إلاّ للاحتياج
إلى الجامع وإن كان من محض الاتفاق
الصفحه ٥٣ : المعاني مناسبة
مصحّحة للتجوّز وإلاّ لم يكن القول بالمجازية لأنّ
الصفحه ٥٨ : مناسبة حكم بأنّ أحدهما حقيقة والأخرى مجاز وإلاّ فبالاشتراك اللّفظي
ومنه يعلم حكم القسم الخامس أيضا وأما
الصفحه ٥٩ : القوم وإلاّ فمقتضى ما ذكروه
الحكم بحقيقيّة أحد المعنيين المختلفي الجمع ومجازيّة الآخر لا على التّعيين في
الصفحه ٦١ : فالأقل حينئذ جزء الموضوع له أو لا يعتبر فهو تمام الموضوع له والزائد خارج
ولا نعني من قولنا بشرط لا إلاّ
الصفحه ٦٤ : عرفا إلاّ أنّه يرجع إلى المنافرة وعدمها والأوّل
علامة المجاز كما نشاهد من منافرة أسد مع يرمي ابتدا
الصفحه ٦٩ : كما ذكروا أنّه لو قال له علي عشرة
إلاّ ثوبا كان المراد عشرة أثواب لأصالة الحقيقة في الاستثناء أي
الصفحه ٧٢ : موارده في نفسه قليل لا يوجد فيه إلاّ
مثال واحد أو أكثر فادعاء غلبة الاتحاد في مثله غير مسموع وبهذا علم
الصفحه ٧٧ : الإسلام حكم بتأخّر الموت وأن الابن يرث أباه مع وجود
الابن المسلم في حياة أبيه بالحياة اليقيني فهل هذا إلاّ
الصفحه ٧٩ : وإلا فلا إذ لا يصدق حينئذ أنه مما أخبر به البيّنة حتّى ينجعل
أحكامه بل لو ترتب الحكم عليه فإنّما هو
الصفحه ٨٠ : ء
إلى البشرة أيضا لكن حجيّة الظن تابع لكون اللاّزم مما يكفي فيه الظنّ ولا يلزم
فيه العلم وإلاّ فلا لجواز
الصفحه ٨١ : ء
بالجهل وإلاّ وجب التّوقّف والرجوع إلى الأصول العمليّة فلو قال الإمام وهو مدنيّ
الكر ألف وماتا رطل
الصفحه ٨٦ : أنّ بعض الخطابات
مما اقترن به القرينة إجمالا ولم يتميز إلاّ بالظّنّ وليس كذلك وحينئذ فأصالة
الحقيقة
الصفحه ٨٧ : يوم القيامة إلخ ونحو حكم الله على الأوّلين
والآخرين سواء فمتى ثبت النّسخ بالدّليل فهو وإلاّ بقي تحت
الصفحه ٩٢ : الانتقال من الملزوم إلى اللاّزم فإنّ الأبوّة لا تتصوّر
إلاّ مقارنا لتصوّر البنوّة نعم ذات الأب مقدم على ذات