الصفحه ٣٠٩ : كالصّلاة في الحمام وقد يبقى بحاله كالصّلاة في
البيت مثلا فارتفع الاعتراض بأنّه يلزم على هذا كراهة أكثر
الصفحه ٣١٨ : بالمطعوم المنهي عنه في الأخبار ولم يعترض عليه غيره
بخروجه عن المسألة نعم اعترض عليه بعدم دلالة النّهي على
الصفحه ٣٢٣ :
أحدها أن يكون
المراد أنّ الذّمي منهي عن طبيعة الذّبح وإن كان على طريق الإسلام والثّاني أنّ
المسلم
الصفحه ٣٢٤ :
قرينة على تقييد
الأمر فهو من قبيل الثّاني وأمّا إذا شك في ذلك كقوله لا تصل في الدّار المغصوبة
فهل
الصفحه ٣٣٧ : وأمّا جواز ثبوته للغير وعدمه بخطاب آخر فيبتني
على وجود المفهوم وعدمه وحينئذ فيقع الإشكال فيما إذا كان
الصفحه ٣٤٥ : والمقيّد لأنّ مقتضى المطلق وجوب الأفراد تخييرا فينافي عينيّة الفرد كما
يقتضيه المقيد فلذا يحكمون بحمله عليه
الصفحه ٣٥٥ : بعض الأمثلة ليقاس عليه الباقي فنقول ما مثلوا به للمسألة هو مثل المنطلق زيد
واستفادة الحصر منه بأنّ
الصفحه ٣٦١ :
التّقييد إنّما
لوحظ قبل ملاحظة العموم فورد العموم على المقيد فكذا ما بمعناه وفيه أنّ الفرق بين
الصفحه ٣٩١ : فتثنية الكعب قرينة على أنّ المراد مسح الرّجلين
أي البعض من كل منهما وهذا بخلاف مسح الرّأس إذ لا يفرض
الصفحه ٤٠٩ : يحتاج إثبات حجّيّته إلى الدّليل فدعوى علميّة الأخبار بهذا المعنى لا
يغني عن إقامة الدّليل على حجّيّتها
الصفحه ٤١٨ :
الضّرر لم يجب
عليه إعادة الصّلاة وهذا هو الإجزاء الّذي منعوا ثبوته في الأحكام الظّاهريّة وهذا
يعطي
الصفحه ٤٤٤ : النّجاسة من الأوّل
والمطهر من الثّاني فإذا دل الدّليل على ثبوت وجوب الاجتناب إلى زمان خاص فنقول
إنّه محكوم
الصفحه ١٥ :
المسائل وكلها فلو
علم بعض المسائل صدق عليه الفقيه بهذا المعنى كما لو علم الجميع وكيف كان فلهذا
الصفحه ٣٠ : بين النقلين بالحمل على
الاشتراك باطل لما عرفت من أنّ أصالة عدم الاشتراك سبب لوقوع التعارض بين النقلين
الصفحه ٤٩ :
يختصّ الأبيض بنوع
الغراب لأنّ الغراب حينئذ ذاتي له فلو ورد حكم على عنوان الأبيض اختصّ بالغراب