الصفحه ٢٠ : معناه أصالة عدم الوضع لهذا
المعنى المشكوك والثّالث معناه أصالة عدم الوضع في الزّمان السّابق على الزّمان
الصفحه ٢٧ :
اللّذان استدل
بهما ليسا على وجههما إمّا الأوّل فلوجود الفوائد العظيمة في نقل موارد
الاستعمالات ولا
الصفحه ٥٨ : أخرى بأن يراد الخصوصيّة من اللّفظ والثّاني أن يستعمل في الماهيّة مرة
ويطلق على الفرد أخرى وما ذكرنا
الصفحه ٥٩ :
المذكور دليل على
مجازيته فيه وينفي الاشتراك المعنوي واللّفظي معا أو هو ينفي الاشتراك المعنوي
الصفحه ٦٢ : الشّكّ إلى ماهيته الموضوع له وقد عرفت عدم إجراء
الأصل فيها وأما على القول بأن المبدأ هو المصدر وهو موضوع
الصفحه ٧١ : وإطباق أهل اللّسان والعرف مضافا إلى تقرير
المعصومين عليه ولم يناقش في ذلك أحد من العلماء سوى الفاضل القمي
الصفحه ٨١ : الإجمالي كما لو علم وجود زيد أو عمرو على سبيل منع الجمع
والخلوّ في يوم الأحد وعلم وجود زيد وعدم عمرو يوم
الصفحه ٩٠ : لوجود أصالة الحقيقة قرينة على إرادة التّقييد مضافا إلى شيوعه وغلبته وإن
قلنا بأنّه موجب للتّجوز فالمرجع
الصفحه ٩٣ :
تابعة للحاجة لا للأقربيّة وحاصل الفرق أنّ الكلام هنا أن بدون القرينة يحمل على
الأقرب وهناك إنّما هو في
الصفحه ١١٢ : بمقتضى الآيات وحينئذ فإمّا
أن يكون هذه الألفاظ أيضا ثابتة في السّابق أو لا وعلى الأول فثبوت المدعى وهو
الصفحه ١١٥ : قولهم بالحمل على المعنى اللّغوي إنّما هو بالنظر إلى الوضع من حيث
هو لا فيما إذا قامت القرينة على عدمه
الصفحه ١١٩ :
لذلك وهو أن الألفاظ الّتي لها معان جديدة هل هي أسام للصّحيحة أو للأعمّ فإنّ
الاسم لغة وعرفا يطلق على
الصفحه ١٢٦ :
عندهم وقال بعضهم
إنّها موضوعة لمعظم الأجزاء ويرد عليه ما ورد على الفاضل القمي رحمهالله من أنّه
الصفحه ١٣١ : هذه المقامات على أن المراد الإخبار بكونه
متلبسا بهذا العمل على أي نحو كان فمعنى فلان يصلي أنّه متعرض
الصفحه ١٣٢ : التّركيب موضوع لنفي الذّات فيحمله عليه لأصالة الحقيقة وأورد عليه بأنّ حجيّة
أصالة الحقيقة إنّما هي من حيث