الصفحه ٢٦٩ :
الأوّل خصوص
الموصل إلى الخاصية ومقتضى التّحقيق كون القسم الثّاني أيضا كذلك والذّي يوهم
الفرق بأنّ
الصفحه ٢٨٠ : الغسل بماء السّدر وجب إلقاء
السّدر فيه مقدمة أو يكون إرشادا إلى أنّ المراد بالأمر الأوّل الغسل بما
الصفحه ٢٨١ : ء وتحقيق المسألة موقوف على بيان أمور
الأوّل الإجزاء في
اللّغة
الكفاية وهو في
المسألة من صفات المأمور به
الصفحه ٢٨٣ :
لأنّه إمّا مطابق
للواقع أو مخالف وعلى الأوّل لا ريب أنّ الأمر الواقعي مسبب عن المصلحة الكائنة في
الصفحه ٢٩٠ : النواهي]
أصل هل النّهي
بمادته وهيئته موضوع للتحريم أو لا
والحق هو الأوّل
أمّا المادة فللتّبادر عرفا
الصفحه ٢٩٨ : على الطّبيعة بخلاف الأمر بالإكرام فإنّه تعلق بأفراد
العالم فيصير الاجتماع في الثّاني آمريّا وفي الأوّل
الصفحه ٣٠٢ :
الأوّل فيظهر الحق فيه بيان النّسبة بين الكلي والفرد فنقول اختلفوا في أنّ الكلي
الطّبيعي هل هو موجود في
الصفحه ٣٠٣ : إلى
الفصل أولى من نسبته إلى الجنس لأنّ نسبة الوجود إلى الخاص وإلى من نسبته إلى
العام مثال ذلك المقدمات
الصفحه ٣٠٥ : النّفسي
العيني أو التّخييري الشّرعي أو التّخييري العقلي والأوّل مستلزم لعدم حصول الامتثال
ببعض الأفراد
الصفحه ٣٠٧ : مجديا في الأوّل لزم عدم جواز اجتماع الأخيرين أيضا مع
أنّهم اتفقوا على صحة العبادات المكروهة وليس معنى
الصفحه ٣١٢ : الصّلاة فيها حينئذ لها
حال ثبوت الغصبيّة فثبت في ذلك الجواز عقلا لعدم المانع ومثال الأوّل قوله اقرأ
ولا
الصفحه ٣١٥ : الغصب وقد يوجد الأوّل
دون الثّاني كما لو استأذن عن المالك في الخروج وقد يوجد الثّاني دون الأوّل فيكون
الصفحه ٣١٧ :
والتّبعي فافهم وتحقيق الحق في المسألة يتم ببيان مطالب الأوّل العبادة في اصطلاحهم
لها معنيان أحدهما فعل
الصفحه ٣١٨ : الأوّل
وأمّا الأعيان المتعلّقة للحرمة نحو حرمت عليكم الميتة والدّم وحرمت عليكم أمهاتكم
فهي على ما ذكرنا
الصفحه ٣٢١ : الأوّل من مشخصات الموصوف كالجهر والإخفات للقراءة
بخلاف الثّاني كالغصب للصلاة كما مر في المسألة السّابقة