الصفحه ١ : ) يقول الرّاجي عفو ربّه السّني محمّد حسين بن محمّد علي الحسيني
الشهرستاني عفا الله عنهما إنّ هذا غاية
الصفحه ١٠٨ : كلفظ الرّكن مثلا قال والحيثية ملحوظة في التّعريف ليخرج مثل لفظ
الحسن والحسين فإن الوضع فيهما شرعي
الصفحه ١٧٩ : مفهوم الإشارة وأمّا ذات المشار
إليه فإن قلنا بأنّ الإشارة يجب أن تكون حسيّة فيجب أن يكون حسيا لأنّ
الصفحه ٣٩٤ : المسئول في علم الأصول على يد
مؤلفه الجاني محمد حسين بن محمد علي بن محمد حسين الموسوي الحسيني الشّهرستاني
الصفحه ٤٠٧ :
مستندا إلى الحس لم يكن مستلزما لحصوله لنا لعدم اجتماع التّواتر كيف وليس مستندا
إلى الحسن بل إلى الحدس
الصفحه ٤٥٦ : والعلم السّناد شيخ الإسلام وفقيه أهل البيت عليهمالسلام العالم الرّباني المولى محمد حسين الأردكاني أعلى
الصفحه ٢١ : كان ظنّا خاصّا فإما يكون من باب النبإ أو الشهادة وليس كذلك لابتنائهما على
العلم والحسّ
الصفحه ٢٢ : من باب النبإ والشهادة بل هي لكونه مفيدا للظنّ المطلق لأنّه مبنيّ على
اجتهاداتهم لا على العلم والحس
الصفحه ٧٧ : أحدهما بالحس والآخر بالاستصحاب ترتّب الحكم لأنّ المركب إذا صار
عنوانا للحكم صار كل جزء أيضا عنوانا بشرط
الصفحه ٢٤٠ : من زار الحسين عليهالسلام كان له بكل قدم كذا حجة وغيره فإنّ وضع القدم من جملة المقدمات وبعض الآيات
الصفحه ٣٠٤ : والغصب وبينهما وبين النّظر إلى
الأجنبيّة إلاّ أنّ تغاير الموجودين في الثّاني ظاهر على الحس دون الأوّل
الصفحه ٣٩٥ : يقول
العبد البائس الفاني محمد حسين محمد بن علي الموسوي الحسيني الشّهرستاني إنّ هذا
هو المجلد الثّاني من
الصفحه ٤٠٤ : المجهولين بإسناد منقطع يرويه
الحسن بن علي الكوفي وهو معروف عن الحسين بن عمرو عن أبيه عن عمر بن إبراهيم
الصفحه ٤٣٢ : تقريره على يد الأقل الجاني محمد حسين الشّهرستاني عفا الله عن سيئاته
بحق مواليه وساداته أنّه على كل شي