الصفحه ١٠٥ : الفرد بخصوصه بل قد
يجعله مرادا من حيث اتحاده مع الطّبيعة هذا مضافا إلى أنّ الشّيوع الوجودي لو صلح
الصفحه ١٢٧ : فكلوا مما أمسكن عليكم على طهارة موضع عضّ
الكلب المعلم وذلك أن الأمر بالأكل إنّما هو ناظر إلى جوازه من
الصفحه ٣٨١ : يجب عتق رقبة ولا يجب عتق الكافرة فإن قلنا إنّ
المستفاد من الخطاب المقيد نفي مطلق الوجوب من العيني
الصفحه ٩٤ : ما إذا دار الأمر بين أحد
المجازين اللّذين يلزم من أحدهما مخالفة الأصل ومن الآخر مخالفة الأصلين وبين
الصفحه ٣٣٨ :
بجميع ما اعتبر
فيهما من القيود واللّواحق فمفهوم قولنا إن جاء زيد فأكرمه غدا انتفاء وجوب
الإكرام
الصفحه ٤٢٤ : على الحكم الواقعي فلا يمكن إثباتهما بخطاب واحد
فالإقرار المتقدم من أحكامه الواقعي هو النّفوذ وهذا قد
الصفحه ٨٧ : التّعارض بين النوعين منها فالأوّل تعارض النسخ مع الأربعة
الباقية وقد ذكروا وجوب تقديم غيره عليه لوجوه أحدها
الصفحه ٢٠٢ : عقابان على تركه وأمّا لزوم
العقاب على فعله بدون القصد فمدفوع بما ذكروا في مقدمة الواجب من أن الواجب منها
الصفحه ٣٧١ :
يرد على الطّبيعة
أيضا يمكن النّزاع المذكور من جهة أنّ معنى النّكرة وهو الطّبيعة المقيّدة بالوحدة
الصفحه ١٨ : إن كلاّ منها أمر مستقلّ ثبت حجيّته بالخصوص ذهب إلى كل فريق
والأوّلون اختلفوا في أنّ المدار في الحجيّة
الصفحه ٤٨ : بالتغاير قرينة
المجازيّة غير معتبر في العرف لما عرفت سابقا من أنّه يستلزم أن لا يجوز لغير
المخاطب حمل كلام
الصفحه ٦٥ : المطلق هنا بل يجب تحصيل العلم أو الرجوع
إلى الأسباب الخاصّة كالبيّنة ونحوها حتى أنه لو قال المتكلّم أكرم
الصفحه ٢٣٤ : وجوب تعلم مسائل القبلة لمن يريد السّفر إلى البلاد النّائية ومنها وجوب
الهجرة على من لا يتمكن من إقامة
الصفحه ١٠ : هو المنشأ لهذه الآثار
من دون حاجة إلى ضمّ ضميمة إليه وعلى المعنى الثاني معناه أن الذّات يترتّب عليه
الصفحه ١٨٩ : المفهوم والمفهوم غير الذّات بل هو من أفراده فهو
من قبيل حمل الكلي على الفرد وقد اندفع جميع الوجوه المذكورة