الصفحه ٤١٥ :
فلا تشمل مطلق
الظّن فإنّ العموم المستفاد من المطلق بدليل الحكمة مشروط بعدم كون بعض الأفراد
متيقن
الصفحه ١٣٨ : مخصوص هو آلة
لملاحظتها لكن يضع اللّفظ لكل منها بخصوصه كما يقول وضعت لفظ زيد بإزاء هؤلاء
الجماعة فإن
الصفحه ٤٢٢ :
الاطمئنان المستقر
من أي شيء حصل وعلى هذا فيكون المراد بالجهالة خلاف الاطمئنان والمراد من التّبيّن
الصفحه ١٨٥ : والثّاني أنّه موضوع لمن تعلق به المبدأ أعمّ
من أن يكون فعلا أو في الماضي والثّالث أنّه موضوع لمن تعلق به
الصفحه ٣٩٣ :
الحكم بإرادة المعنى المستعمل فيه من اللّفظ إلى ملاحظة هذه المقدمات فلو لا الاكتفاء
فيها بالظهور لما كان
الصفحه ١١ : نفسه بالعالم
والخالق فيرجع إلى اصطلاح القوم وهم يفهمون من العالم من له قوة العلم ومن الخالق
الخلق
الصفحه ٢٤٩ :
بل بعنوان أنّه
إيجاد للعلم وإذا تعلق الأمر به من جهة هذا العنوان كفى ولا فائدة في البحث عن
وجوبه
الصفحه ٣١٨ : يلزم خروجه عن النّزاع بالنظر إلى آثاره المترتبة
عليه من الإلحاق في النّسب ولزوم المهر ونحوهما فالمتّجه
الصفحه ٣٦١ : واحد منها تفصيلا بعنوانه الخاص كأن يقول أكرم زيدا
وعمرا وخالدا وبكرا إلى غير ذلك من الأفراد ويسمى
الصفحه ٣٦٨ :
المنضمة وكل منها
ملحوظة بالاستقلال غير قابلة للقسمة من حيث هو شخص فلا فرق بين كون الوحدة مطلقة
أو
الصفحه ٨ : دال فتأمّل (ومنها) أنّ الكلام النّفسي غير معقول وبيان هذه الدّعوى محتاج إلى
بسط المقال فنقول قد ذكر
الصفحه ٢٨٠ : أوّلا وثانيا بينهما عموم من وجه فيتساقطان ويبقى أصالة عدم ترتب تلك
الأحكام الوضعيّة وكذا الوكالة لأنّ
الصفحه ٣٣٩ : دون بعض انتفى الجزاء لصدق انتفاء عموم
الشّرط أوّلا بل المفهوم انتفاؤه بانتفاء مجيء أحد من العلماء فلو
الصفحه ٣٨٥ : والرّجوع إلى الأصل العملي من استصحاب النّجاسة إلى
أن يتحقق الرّافع أو أصالة البراءة أو نحوهما فتأمّل
أصل
الصفحه ٣٨٧ : بالنّسبة
إلى معنى واحد لم ينفع وإن حمل على نفي جميع المعاني لزم استعماله في الأكثر من
معنى واحد وهو غير