الصفحه ١٩٠ : موالي الحسين وعلي ، فإن صلة هولاء بالثورة
صلة طبيعية نابعة من كون أوليائهم قادتها ، ولذا فهي علاقة لا
الصفحه ١٤ : ء الذين يستطيعون أن يقودوا خطى الامة نحو النصر في طريقهم
نحو ختم حياتهم بالشهادة.
إن هذا هو الطريق
الصفحه ٤٨ : بواسطة واحدة عن
أحد أصحاب الحسين الذين قاتلوا معه إلى أن بقي من أصحابه رجلان ـ كما سنعرض لذلك
فيما يأتي
الصفحه ٥١ : ، فقد كان هؤلاء الرجال لا يزالون أحياء في الوقت الذي
تحكي عنه الروايات ، ولنا أن نفترض أن بعضهم ، في بعض
الصفحه ٥٧ :
لمحدثه : (لقد رأيت
من أهل هذا البيت شيئا لا أقاتلهم أبدا) (١).
وربما كان هؤلاء ـ على تقدير صدق
الصفحه ٧١ :
من هم؟
فيما يلي نستعرض أسماء الشهداء الذين
حفظ التاريخ أسماءهم ، باذلين كل جهد ممكن في سبيل
الصفحه ٨٢ :
أنصار من بني أسد ، وحال الجيش الاموي دون وصولهم إلى معسكر الحسين. وهو أحد
الزعماء الكوفيين الذين كتبوا
الصفحه ٩٥ : الشيح (٤)
وذكر في الزيارة (٥)
والرجبية وذكره وابن شهر اشوب في عداد الذين قتلوا في الحملة الاولى (٦)
صحب
الصفحه ١٣٤ : بن مسلم بن عقيل). ورجحنا أن الاسم ورد في الزيارة بهذه الصورة خطأ ، لا
نفراد الزيار بهذا الاسم من بين
الصفحه ١٧٢ : هذا المصطلح في الثقافة
العامة لا يبرر الجزم بأن المصطلح في النص المبحوث عنه قد استعمل عند الشيعة في
الصفحه ١٧٤ : .
وعلى هذا فلا نستطيع نسبة الزيارة إلى
الامام المهدي ، كما لا نستطيع ترجيح صدورها عن الامام الحسن العسكري
الصفحه ١٧٩ : الذين ذكرهم رواة الطبري في أحداث الفترة التي نبحث
عنها ، وسنجد حينئذ أن هذا الاسم محدود الانتشار جدا
الصفحه ٢٢٠ : تخلى الثوار الذين بايعوا مسلما عن قائدهم وعن
التزامهم الشرعي والادبي ، فلحق قسم منهم بالسلطة وأعلن ولا
الصفحه ٢٢١ : الكوفة) (١).
فهؤلاء الذين أظهروا العجز عن متابعة
السير الحثيث ، رجاء أن يتأخر بسببهم عبيد الله بن زياد
الصفحه ٢٢٧ :
يظهر مما تقدم أن الاسلام لا يشجع على
قطع رأس العدو الكافر المحارب ، فضلا عن قطع رأس المسلم ونقله