الصفحه ٤٧ : خرج مع الحسين من
مكة وأنه كان اثنين وثمانين رجلا. وكررها الخوارزمي بصيغة التمريض : (قيل) ، في
حديثه عن
الصفحه ١٣٨ : الطبري والشيخ
المفيد أن الحسين أعد خيمة لتوضع فيها جثث الشهداء. ومن المؤكد أن جثث شهداء بني
هاشم كانت
الصفحه ١٧٤ :
إن هذا الاعتراض ـ وقد أسهبنا في بيان
جوانبه ـ يدعونا إلى الشك في صدور هذه الزيارة عن الامام الحسن
الصفحه ١٩١ :
ولو كانت ظاهرة وجود الموالي في الثورة
الحسينية تتوقف عند مشاركة العدد المحدود منهم في معركة كربلا
الصفحه ٢٠٣ : في المجتمع الاسلامي من الثوار ، ثم سبيت نساؤهم ، والهاشميات
منهم بوجه خاص.
لماذا كل هذه الوحشية
الصفحه ٢١٣ :
الاسلام ، وأقل صلة بهامن آبائهم.
ولكن ألا تكون رغبة الشيوخ الطبيعية في
الدعة والهدوء أقوى من وعيهم
الصفحه ٢٢١ : أدلة هذا الشلل النفسي في البصرة ، ما
يصوره النص التالي عن عيسى بن يزيد الكناني ، قال :
(لما جاء كتاب
الصفحه ٢٢٦ :
تصرف خالد بن الوليد
استنكارا واسع النطاق في صفوف المسلمين.
ولم يحدث بالنسبة إلى الامام علي بن
الصفحه ٢٣ :
والجماعات ممن شارك
في هذه الثورة بشكل أو بآخر. أو حاول أن يشارك فيها وحالت الظروف بينه وبين ذلك
الصفحه ٤٨ :
إن أبا مخنف يتمتع بسمعة جيدة من حيث
دقته وصدقه في أخباره التاريخية. وقد نقل أبو مخنف هذه الرواية
الصفحه ٦٠ : تشتمل على أقل
الاعداد في هذه المسألة فمجموع عدد الرؤوس فيها يبلغ واحدا وستين رأسا.
قد يقال بوجود
الصفحه ١٨١ :
والنساء ، ولكنه لم يتوسع في الطريقة الثانية ، لان تغيير الاسماء على نطاق واسع
يربك العلاقات الاجتماعية
الصفحه ١٩٢ : سبيل لدرس رجل عراقي
يسهل اكتشافه بالتقصي عنه في قبيلته) وهل تدل استجابة مسلم بن عوسجة للجاسوس دون
حذر
الصفحه ١٩٣ :
للامام علي : (يا
أمير المؤمنين : غلبتنا هذه الحمراء على قربك) (١)
ومن المؤكد أن هؤلاء كانوا ، في
الصفحه ٢٠١ :
فالشاعر في رثائه للحسين يذكر قيسا (قيس
عيلان بن مضر) ويذكر غنيا (من غطفان ، من قيس عيلان) ويحملهما