الصفحه ١٢٥ : ، وبعث برأسه مع رأس مسلم بن عقيل إلى يزيد بن معاوية.
قتل في اليوم الثامن من ذي الحجة سنة ٦٠
ه هو اليوم
الصفحه ٢٢٣ :
يكشف عن إيمان بعدالة
القضية وخوف من عواقب الالتزام بها والعمل من أجلها ، ويبدو أن عبد الله بن مطيع
الصفحه ١٣٢ :
وهو أخو أبو بكر بن الحسن المقتول قبله
لامه وأبيه. قتله عمرو بن سعد بن نفيل الازدي.
(وفي الطبري
الصفحه ١٢٤ :
الحصين بن نمير ، فأتلف
قيس الرسالة ، وجاء به الحصين إلى عبيد الله بن زياد الذي حاول أن يعرف منه
الصفحه ١٢٩ :
أسماء شهداء كربلاء
من بني هاشم
١
ـ علي بن الحسين الاكبر :
ورد ذكره في : (الزيارة ، الارشاد
الصفحه ٨١ :
مصحفا باسم (جوين أبي
مالك مولى أبي ذر الغفاري) (١).
من الموالى ، أسود اللون ، شيخ كبير
السن
الصفحه ٦٦ : عنى أن بني هاشم
كانوا في القلب مع الحسين (٢).
نستثني منهم الشبان الصغار الذين لم
يكونوا في سن مناسبة
الصفحه ٨٨ :
٢٢
ـ زهير بن القين البجلي :
ذكر في جميع المصادر. في الزيارة ذكر
بتكريم خاص (١)
وذكر في الرجبية
الصفحه ١٠٨ :
الاجل (٤).
شيخ كبير السن. شخصية أسدية كبرى ، إحدى
شخصيات الكوفة البارزة.
أبدى شبث بن ربعي (في الجيش
الصفحه ١٩٣ : أيام
يزيد بن معاوية ، لا يزالون يتذكرون أن حياتهم في السنين القليلة لخلافة الامام
علي بن أبي طالب كانت
الصفحه ٥٥ : ، هذا
قبل أن يتحول الحر بن يزيد الرياحي ووعلى هذا فإن نسبة الخطأ في نتيجتنا أو في
رواية أبي مخنف محدودة
الصفحه ٢١٦ : البلاد
المفتوحة. مثلا في سنة ٢٢ ه كتب عمر بن سراقة ـ وإلى البصرة ـ إلى عمر بن الخطاب
يذكر له كثرة أهل
الصفحه ١٧٦ : الثاني من القرن
السابع الهجري ، فقد توفي السيد ابن طاووس رحمه الله في سنة ٦٦٤ ه.
ومن هنا فإننا لا
الصفحه ٥٣ : ، في الوقت الذي تحكي عنه الرواية
، ظاهرا في الموقف عند الصباح ، بسبب صغر سنه.
ورواية أبي مخنف
الصفحه ٢١٢ :
الانهزامي من تحرك مسلم ابن عقيل ، يوحي إلى الباحث المتأمل أن نسبة عالية من
المقاتلين الذين نهضوا مع مسلم بن