الصفحه ٢١٥ :
ولذا فإننا نرجح أن أكثر من شارك في
ثورة كربلاء من الحجازيين غير الهاشميين ـ كان من موالي بني هاشم
الصفحه ٢٢٠ : .
يدل على هذا الشلل النفسي في الكوفة
قدرة عبيد الله بن زياد على أن يسيطر على الاوضاع في الكوفة بسهولة
الصفحه ٢٢٥ : الفرس وضد الروم ، إلا ما كان في عهد أبي بكر
حين عدا خالد بن الوليد على مالك بن نويرة وقومه فقتلهم بزعم
الصفحه ٣٣ :
باعتبارهم هاشميين (يلاحظ
أنه لم يشترك فيها أحد من بني العباس) ، وهم يعلمون أنهم مدينون للثورة
الصفحه ٤٧ : الضحاك بن عبد الله
المشرقي ، قال : (... فلما صلى عمر بن سعد الغداة ... وكان ذلك اليوم يوم عاشوراء
، خرج
الصفحه ٥٧ :
الرواية ـ هم أولئك الرجال التافهون الذين قال الحصين بن عبد الرحمن عنهم أنهم
كانوا وقوفا على التل يبكون
الصفحه ٨٤ :
١٦
ـ الحر بن يزيد الرياحي اليربوعي التميمي :
ذكرته جميع المصادر. وتكرر ذكره في الرجبية
فذكر في
الصفحه ٩٤ :
٣٤
ـ شوذب مولى شاكر بن عبد الله الهمداني الشاكري :
ذكره الطبري (١)
والشيخ (٢)
والخوارزمي
الصفحه ١٣٩ : ذكره استشهاد علي بن الحسين الاكبر ، وهو :
(.. وأقبل الحسين إلى أبنه ، وأقبل
فتيانه إليه ، فقال
الصفحه ١٤٢ :
ويومئ إلى الارض التي
نحو رجليه بالسلام عليهم ، وعلى علي بن الحسين علهيما السلام في جملتهم ، ويقال
الصفحه ١٦٥ :
٢٢ ـ مسلم مولى عامر بن مسلم.
٢٣ ـ منيع بن زياد.
ـ ن ـ
٢٤ ـ نعمان بن عمرو.
الصفحه ٦٥ : من
المحرم ، عند نشوب القتال ، جزءا من القوة المحاربة التي عبأها الحسين (ع) فجعل
زهير بن القين في
الصفحه ١٨٧ : الاغراءات والمخاوف.
فقد ورد مثلا في كتاب منه إلى معاوية بن
أبي سفيان ، قوله :
(وأرديت جيلا من الناس
الصفحه ١٨٩ : المصطلح ودخوله في البنية الثقافية للانسان
المسلم
وربما كان هذا المصطلح قد تولد من مصطلح
سابق عليه ورد
الصفحه ٢٠٣ : الحد
الوحشي (هذا إذا صدقنا بعض الروايات التي تتحدث عن أن عبيد الله بن زياد قبل ، لبعض
الوقت ، أن يفك