الصفحه ١٨١ : التوجيهات العامة باختيار
الاسماء الاسلامية ، القرآنية وغيرها.
الثانية
: تغيير أسماء بعض الاشخاص من الرجال
الصفحه ١٨٦ :
(ويلكم يا حمقاء ، مهلا ، أتدرون من
تقاتلون؟ إنما تقاتلون فرسان المصر ، وأهل البصائر ، وقوما
الصفحه ١٩٨ :
وشعابا ، وهي أرض
عريضة طويلة ، ولابيك فيها شيعة ، وأنت عن الناس في عزلة) (١).
وتلقاها من الطرماح
الصفحه ٢٠٣ : في المجتمع الاسلامي من الثوار ، ثم سبيت نساؤهم ، والهاشميات
منهم بوجه خاص.
لماذا كل هذه الوحشية
الصفحه ٢٠٥ : وقودها من بني هاشم كان من الطالبيين
: من أبناء علي بن أبي طالب ، وجعفر بن أبي طالب ، وعقيل بن أبي طالب
الصفحه ٢١١ :
الشبان والشيوخ
تدل بعض النصوص على أن هذا أو ذاك من
شهداء الثورة الحسينية كان من الشبان كالذي
الصفحه ٢٢٠ : مثيرة الدهشة ،
مع أن الكوفة كانت إلى حين وصوله إليها من البصرة بؤرة التحرك الثوري ، وما رافق
ذلك من سرعة
الصفحه ٢٢٦ : كشارب السنور ، إيتوني بيده المخدجة ، فأتوه بها فنصبها) (١).
وهذه الواقعة من دلائل النبوة ، فقد
أخبر
الصفحه ٢٢٨ :
متهما فضربت أعناقهما ، وقد بعثت إليك برؤوسهما) (١).
وكان ابن زياد قد قتل في الكوفة من رجال
الثورة
الصفحه ٣٨ :
ونحن على أي حال لا نملك
تقديرا صحيحا لعدد كل فئة من شيعته ، ومواليه ، عند خروجه من مكة.
وقال
أبو
الصفحه ٤١ :
وقد كان هذاا الاعلان الذي سمعه الناس
من الحسين في زبالة هو الاختبار الاول في هذه المسيرة ، وقد أدى
الصفحه ٤٣ :
كم هم؟
من المؤكد أنه لا سبيل لنا إلى معرفة
العدد الحقيقي لاصحاب الحسن عليه السلام ، من استشهد
الصفحه ٥٠ :
ولا نستطيع أن نعين عددا بعينه ، لانه
لا بد من افتراض نسبة من الخطأ تنشأ من تصحيف الاسماء ، ومن عدم
الصفحه ٧٨ : : من حضر موت ، قبيلة من
القحطانية ، وبها عرفت مقاطعة حضر موت. أو من بني الحضرمي ، فخذ من الظبي ، من
الصفحه ٧٩ :
(حباب بن الحارث) في
عداد قتلى الحملة الاولى (١).
من شخصيات الشيعة في الكوفة. اشترك في
حركة مسلم