الصفحه ٤٨ :
إن أبا مخنف يتمتع بسمعة جيدة من حيث
دقته وصدقه في أخباره التاريخية. وقد نقل أبو مخنف هذه الرواية
الصفحه ٤٩ : نذكر تقديرنا الخاص في
المسألة ، أن عدد الاصحاب لم يكن ثابتا في جميع المراحل ، منذ الخروج من مكة إلى
ما
الصفحه ٦٢ :
وقال
المسعودي :
(.. وكان جميع من قتل مع الحسين في يوم
عاشوراء بكربلاء سبعة وثمانون ، منهم إبنه
الصفحه ٦٦ : ) (١).
ويبدو أن موقع الراية ـ في نظام التعبئة
ـ في القلب ، وإذن فكل من ذكر أن الراية كانت في يد العباس بن علي
الصفحه ٧٥ : بن أنس
المالكي) وصححه بعد ذلك عن ابن نما الحلي (٢).
الكاهلي : بنو كاهل من بني أسد بن
خزيمة. من
الصفحه ٨٥ :
(مصعب بن يزيد) ، وغلامه
(عروة) ، ولم يثبت لدينا ذلك (١).
الرياحي : بطن من يربوع ، من تميم.
عدنان
الصفحه ٨٩ :
٢٤
ـ سالم مولى بني المدنية الكلبي :
ذكر في الزيارة (١).
بنو المدنية بطن من كلب بن وبرة ، من
الصفحه ٩١ :
أحد الرسل الذين حملوا رسائل الكوفيين
إلى الحسين (١)
من أعظم الثوار تحمسا.
الحنفي : من حنيفة بن
الصفحه ٩٨ : المصادر كل واحد منها على انفراد.
بينما ذكر الخوارزمي والمجلسي في البحار (في موضعين) هذا الشهيد وحده ، ونسب
الصفحه ١٠٣ :
بنو الصيداء بطن من أسد ، من العدنانية
(عرب الشمال).
٥٥
ـ عمرو بن عبد الله الجندعي :
ذكره ابن
الصفحه ١٢١ :
دودان بن أسد ، بطن من بني أسد بن خزيمة
، من العدنانية (عرب الشمال).
٢٥ ـ مسلم بن كناد
:
ورد
الصفحه ١٢٤ :
الحصين بن نمير ، فأتلف
قيس الرسالة ، وجاء به الحصين إلى عبيد الله بن زياد الذي حاول أن يعرف منه
الصفحه ١٢٥ :
٦
ـ هاني بن عروة المرادي (من مذحج ، عرب الجنوب) :
من زعماء اليمن الكبار في الكوفة. أدرك
النبي
الصفحه ١٤٢ : وأرضاهم ، وأسكنهم جنات النعيم).
* * *
وهنا ملاحظتان.
الملاحظة
الاولى :
إن هذا النص يخالف سابقه من
الصفحه ١٦٧ :
عبد الله عليه السلام
وزيارة الشهداء رضوان الله عليهم ، فخرج إلي منه : بسم الله الرحمن الرحيم إذا