الصفحه ٦٤ :
من الهاشميين
١ ـ الامام علي بن الحسين بن علي بن أبي
طالب ، زين العابدين.
٢ ـ الحسن بن الحسن بن
الصفحه ٨٢ :
وكان من شرطة الخميس.
جعله الحسين على ميسرة أصحابه عند التعبئة للقتال. تقدم أنه بذل محاولة لاستقدام
الصفحه ١٢٦ :
شهداء كربلاء من بني
هاشم
اختلفت الرواية في عدة من استشهد في
كربلاء ـ غير الحسين عليه السلام ـ من
الصفحه ١٧٣ : بد للشيعة من الاتصال به فنصب الوكلاء الذي ذكرنا أسماءهم آنفا ليتصل الشيعة به
عن طريقهم ، وفي هذه
الصفحه ١٧٩ :
أخذ منها ، فإن هذا
الاسم (سليمان) لم يكن شائعا بين المسلمين العرب بين رجال النصف الاول من القرن
الصفحه ١٨٢ :
متوافقا مع طبيعة الاشياء ، وليس إسما شاذا كما هو الشأن في (سليمان) الذي ورد
إسما لخمسة أشخاص يفترض أنهم من
الصفحه ١٨٥ :
أنهم كانوا شخصيات اجتماعية ذات شأن في قبائلهم وفي مجتمعهم تبقى الكثرة العظمى من
الشهداء في الظل من حيث
الصفحه ٢١٣ :
سياسة معاوية فيهم ، وفي
بلدهم ، ولا يعرفون من الوجه الآخر إلا أقاصيص ، وهم ، بعد أقل وعيا لمبادئ
الصفحه ٢١٨ :
نحن نعلم أن معظم سكان البصرة كان من ربيعة
ومضر ، من عرب الشمال ، وأن معظم سكان الكوفة من قبائل
الصفحه ٦ : يختلفان ويتنازعان على حق من
الحقوق يدعيه كل واحد منهما لنفسه ، فيأتي الشاهد ليظهر حقيقة الموقف.
ومن هنا
الصفحه ٩ :
ينطبق عليها قول الله
سبحانه وتعالى في كتابه العزيز : (من المؤمنين رجال
صدقوا ما عاهدوا الله عليه
الصفحه ١١ :
القضية العادلة
المستقبلية ، والاتحاد بالقضية ، وبيع النفس لله من خلال هذه القضية.
ولان الشهادة
الصفحه ١٥ :
ثمة بعد من أبعاد الثورة الحسينية ـ وهو
البعد البشري باتجاه العمق ـ لم يدرس من قبل على الاطلاق.
وهو
الصفحه ٢١ :
ـ ١ ـ
من الابعاد التي لم تدرس في ثورة الحسين
عليه السلام بعدها البشري ـ إذا صح التعبير ـ نعني
الصفحه ٤٤ : ... فعدل إلى كربلاء ، وهو في مقدار
خمسمائة فارس من أهل بيته وأصحابه ، ونحو مائة راجل) (١).
إن المسعودي لم