الصفحه ١٦٨ :
وقال النجاشي : رأيت هذا الشيخ ، وكان
صديقا لي ولوالدي ، وسمعت منه شيئا كثيرا ، ورأيت شيوخنا
الصفحه ١٩٢ :
هل يدل اختيار عبيد الله بن زياد لمهمة
التجسس على مسلم بن عقيل رجلا من الموالي ، بدل أن يختار لهذه
الصفحه ١٩٣ : أكثر رخاء واستقرارا وكرامة من حياتهم في ظل حكم معاوية بن
أبي سفيان الذي عاملهم نظامه باحتقار شديد
الصفحه ٢٠١ :
فالشاعر في رثائه للحسين يذكر قيسا (قيس
عيلان بن مضر) ويذكر غنيا (من غطفان ، من قيس عيلان) ويحملهما
الصفحه ٢٠٩ : بالكوفة واتجر بالخل فلهذا لقب الخلال ، وكان يتمتع بقدرة على الاقناع ،
وموهبة ادارية مكنتاه من النجاح في
الصفحه ٢١٢ :
الانهزامي من تحرك مسلم ابن عقيل ، يوحي إلى الباحث المتأمل أن نسبة عالية من
المقاتلين الذين نهضوا مع مسلم بن
الصفحه ٢١٤ :
الكوفة والبصرة
والحجاز
ليس لدينا إحصاء نعرف منه بصورة دقيقة
توزيع رجال الثورة على المواطن
الصفحه ٢٣٢ :
الجيش الاموي يتراوح
بين عشرين وثلاثين ألفا ، وذلك من أجل أن تضع الثائرين في حصار محكم ، يحول دون
الصفحه ١٢ :
ينطبق على كل الامم
في كل العهود وفي جميع الحضارات. ويمكن أن تقدم مثالا له من حياة الاسلام بين عهد
الصفحه ٢٤ : التاريخ ، لما تشتمل عليه من
ذكر بعض الشهداء على نحو مقصود ، بسبب ما يتمتع به المذكور من مركز خاص ، أو عرضا
الصفحه ٢٥ : م).
٤
ـ معجم رجال الحديث وتفصيل طبقات الرواة
لسيدنا الاستاذ السيد أبو القاسم الخوئي ، وهو من أحدث الكتب المؤلفة
الصفحه ٢٨ :
٨ ـ زيارة للحسين عليه السلام منسوبة
إلى الامام الثاني عشر من أئمة أهل البيت عليهم السلام تشتمل على
الصفحه ٣٩ : من الرضاعة ، مقتل عبد الله بن بقطر ،
وكان سرحه إلى مسلم بن عقيل من الطريق وهو لا يدري أنه قد أصيب
الصفحه ٤٥ :
النزول في كربلاء ، وقد كان ذلك في اليوم الثاني من المحرم (٢)
، وابن نما يؤقت العدد في اليوم العاشر من
الصفحه ٦٣ :
مادة ساكنة ، ولانه ـ
في حالتنا لا يوجد خطر من الاحصاء ، لان المنتصر قد قضى على كل مقاومة ، وقد