الصفحه ١٩٤ :
وكان الموالي يتحركون نحو الثورة بدافع
من الرغبة في تغيير واقعهم السئ بواقع عاشوه في أيام الامام
الصفحه ١٩٧ :
كان قد جعل عليهم
قائدا من اليمن ، هو عبد الرحمن بن الاشعث (١).
وإذا كانت حركة مسلم بن عقيل ، في
الصفحه ٢٠٦ :
وبعد انتهاء الثورة لا يرد أي ذكر ، أو
لا يرد ذكر ذو أهمية ، لاحد من ولد العباس في التعليق على
الصفحه ٢٠٧ : مستغلين عاملين :
الاول
:
أنهم كما ذكرنا استفادوا نفوذا شعبيا من
كل الثورات التي قام بها الطالبيون
الصفحه ٢١٦ : ، فقالوا
له : إنا نخاف عليك أصحاب ابن زياد ..) (١).
وسنذكر صورة أخرى عن موقف زعماء البصرة
من الشيعة في
الصفحه ٢٢٥ :
الدلالة السياسية
لقطع الرؤوس
قطع رأس الميت ، قتيلا كان أو ميتا حتف
أنفه ، من المثلة.
ومن
الصفحه ١٦ : إجابة عن كثير من المسائل
الهامة ، والتي منها : درجة تماسك البناء القبلي في المجتمع الاسلامي في ذلك الحين
الصفحه ١٧ :
إن هذا البحث يتكون من ثلاثة أقسام :
١
ـ مقدمات : عن أبعاد الفكرة
وأهدافها ، ومصادر البحث
الصفحه ٢٢ :
الاول
:
معرفة (الدرجة) التي بلغتها (الحالة
الثورية) في المجتمع الاسلامي آنذاك ، وذلك من حيث
الصفحه ٣٠ : ، أولم
يكونوا يريدون تسجيل الاحداث من وجهة نظر مصادر الثائرين أنفسهم ـ هذه المصادر قد
اتصل بها رواة من
الصفحه ٣١ :
لهذا وذاك نعتبر كتب المقتل أجدر من كتب
التاريخ العام بالاعتماد عليها فيما يتصل بالتاريخ الشخصي
الصفحه ٥٢ :
الاول
: أننا نستبعد كثيرا أن يدخل الكذب في
هذه الروايات من حيث العدد ، مهما كانت مواقف المخبرين
الصفحه ٦١ : ، ليست بسيطة كما تبدو ، وإنما
هي ذات تعقيدات تتصل بعلاقات القبائل بالقتلى من جهة ، وتتصل بمركز القبيلة
الصفحه ٦٥ :
ثمة من تخلى عن الحسين
قبيل المعركة أو أثنائها أو بقي بعدها لحفظ ذكره.
وإن إجماع المصادر على ما
الصفحه ٧٢ :
بأسماء الرجال الذين
يفترض أنهم من شهداء كربلاء. الجدول الاول أثبتنا فيه أسماء الشهداء الذين ورد