الصفحه ١٠٧ : (٣).
تغلب بن وائل من العدنانية (عرب الشمال).
٦٨
ـ مالك بن عبد بن سريع الجابري :
ذكر حيث ذكر أخوه (سيف بن
الصفحه ١١٧ : الاولى ،
واتفاق من ذكر (الشبامي). أنه قتل مبارزة. الشيباني من شيبان ، من العدنانية (عرب
الشمال
الصفحه ١٢٨ : (أسماء من اتصلت
بنا أسماؤهم من أنصار الحسين الذين قتلوا معه من بني هاشم) وذكر في الجدول ثلاثين
إسما. ولا
الصفحه ١٣٠ : . رماه خولي بن يزيد الاصبحي بسهم فأضعفه ، وشد عليه رجل من
بني أبان بن دارم ، فقتله وأخذ رأسه.
٥
ـ محمد
الصفحه ١٣٥ :
.. بن دارم. قال الاصفهاني : قتله رجل من همدان. وقيل : وجد في ساقية مقتولا لا
يدري من قتله. وهذا التعبير
الصفحه ١٣٨ :
قبور الشهداء
الهاشميين
وغير الهاشميين
جثث
الشهداء أثناء المعركة :
يبدو من بعض النصوص عند
الصفحه ١٣٩ : ـ أن الرؤوس ستقطع ، وأن
هذا سيؤدي إلى صعوبات في تمييز هوية الشهداء من أصحابه وأهل بيته ، فجعل مكانين
الصفحه ١٧٨ :
على ربع مجموع الاسماء الواردة في الزيارة.
وفي الزيارة الرجبية نجد الامر على
العكس من ذلك تقريبا
الصفحه ١٨٨ :
وإذن فنحن أمام نوعية من الشخصيات تمثل
النخبة الواعية للاسلام في المجتمع الاسلامي في ذلك الحين
الصفحه ٢١٧ : الثقافي للكوفيين يجعلهم
أكثر ادراكا ووعيا للانحرافات عند الحاكمين ، وأكثر رغبة في التغيير من الحجازيين
الصفحه ٢٢١ : يزيد إلى عبيد الله بن
زياد (بشأن ولايته على الكوفة) انتخب من أهل البصرة خمسمائة فيهم : عبد الله بن
الصفحه ٢٢٢ :
ولكنهم كانوا ـ كما
قلنا ـ يعانون من شلل نفسي يعطل ثوريتهم عن العمل.
ومن أدلة هذا الشلل النفسي
الصفحه ٢٣٣ : الثورة ، ولذا فلم يكن ابن زياد بحاجة إلى قطع
أكثر من رأسين.
وكذلك الحال في رؤوس شهداء كربلاء ، فإن
الصفحه ١٤ : لتستطيع أن تغير ما يحيط بها ويحل فيها من بلاء ، بعد أن تغير ما بنفسها من
عوامل التخلف والضعف والهزيمة (إن
الصفحه ٥٧ :
لمحدثه : (لقد رأيت
من أهل هذا البيت شيئا لا أقاتلهم أبدا) (١).
وربما كان هؤلاء ـ على تقدير صدق