الصفحه ١٦٧ :
عبد الله عليه السلام
وزيارة الشهداء رضوان الله عليهم ، فخرج إلي منه : بسم الله الرحمن الرحيم إذا
الصفحه ١٧٨ :
الثالث
: في نسبة الشهداء إلى القبائل :
يغلب على الاسماء الواردة في الزيارة
المنسوبة إلى الناحية
الصفحه ١٨٨ : تضم رجالا كثيرين جمعوا إلى فضائلهم ووعيهم الاسلامي
ولاء قبائلهم لاشخاصهم.
ومن هذا الذي قدمناه في
الصفحه ٢٠٢ :
فقد ضربت عنق مسلم بن عقيل ، ثم رمي به
من أعلى القصر إلى الارض فتكسرت عظامه ، وضربت عنق هاني بن
الصفحه ٢١٢ :
(.. إن المرأة كانت تأتي إبنها أو أخاها
فتقول : انصرف ، الناس يكفونك ، ويجئ الرجل إلى ابنه أو أخيه
الصفحه ٢١٤ : الثلاثة (الكوفة ، والبصرة ، والحجاز) فلم تشتمل
روايات المؤرخين على ما يدل على المواطن إلا بالنسبة إلى رجال
الصفحه ٢٣٣ : ومسلم بن عقيل هما أقوى
شخصيتين في التحرك الذي حدث في الكوفة ، فلذا قطع ابن زياد رأسيهما وأرسلهما إلى
الصفحه ٧ :
المنافع ويبادلهم الخدمات ، ولكن من منطلق ذاتي محض ، لا ينظر إلى مصالحهم وإلى
سعادتهم أو شقائهم ، وإنما
الصفحه ٦٠ : .
ولكننا لا نرى لعدد الرؤوس أية دلالة من
هذه الجهة ، فإن قطع الرؤوس وحملها إلى الكوفة والشام إجراء إنتقامي
الصفحه ٦٨ :
المفاوضات ، ووجهت
تأنيبا إلى عمر بن سعد لانه يحاور الحسين ، واستخدمت سلاح العطش لا لمجرد التعذيب
الصفحه ٨٣ : (٤ / ٢٣٩ ـ ٢٤٠) والظاهر اتحادهما. خرج من
الكوفة إلى مكة فلحق بالحسين في مكة وصحبه منها إلى العراق. أمره
الصفحه ١٢٥ : عدي الكندي ضد زياد بن أبيه. اتخذ مسلم بن
عقيل منزله مقرا له ، بعد قدوم عبيد الله بن زياد إلى الكوفة
الصفحه ١٤٢ :
ويومئ إلى الارض التي
نحو رجليه بالسلام عليهم ، وعلى علي بن الحسين علهيما السلام في جملتهم ، ويقال
الصفحه ١٤٧ :
الزيارة المنسوبة
إلى الناحية المقدسة
جاء
في كتاب الاقبال ص ٥٧٣ ـ ٥٧٧ :
رويناها (الزيارة
الصفحه ١٩٥ :
بدايات وعيهم لواقعهم
السئ بالنسبة إلى ما يضمنه لهم الاسلام من مركز كريم مساو لمركز الانسان العربي