الصفحه ١٧٥ : يتوجهون إليه بمؤلفاتهم ونصوصهم الموضوعة.
وهذه النتيجة لا تؤثر في نظرنا على قيمة
الزيارة المنسوبة إلى
الصفحه ١٩٢ : معرفة مؤكدة ، أكثر مما لو كان هذا الذي لا
يعرفونه عربيا من الشام لا سبيل إلى التوثق من شخصيته؟ (إذ لا
الصفحه ٢٠٣ : الاسلامية ، وبذلك أفلتوا من الطوق
الذي تستطيع السلطة أن تقودهم به. ربما لم يكن في نية السلطة أن تقسو إلى هذا
الصفحه ٢٣١ :
يقدرون أن ما نسميه الآن (الحالة الثورية) حالة منتشرة في مجتمع العراق بصورة
خطيرة ، وإن كانت بحاجة إلى
الصفحه ١٣ : ، يختلف بالتأكيد عن
التضحية العظمى التي جعلت شهداء العهد النبوي يتجاوزون حياتهم نحو الآخرين ومن أجل
الصفحه ٣٢ :
كتب المقتل ـ مما
كتبه مؤلفون من غير الشيعة عن تاريخ هذه الثورة لا تسلم من مآخذ كبيرة أيضا.
ففيما
الصفحه ٧٢ :
ذكرهم في الزيارة المنسوبة إلى الناحية المقدسة ، لانها أقدم وثيقة تشتمل على ما
يفترض أنه جميع الشهدا
الصفحه ٨١ : .
لا نعرف عنه شيئا آخر.
١٢
ـ جوين بن مالك الضبعي :
ذكره الشيخ في عداد أصحاب الحسين ولم
ينص على
الصفحه ٩٦ : الاولى ، والشيخ (٣)
وقال عنه أنه مجهول. نسبه السيد الامين ، فقال : (العبدي) ونسبه بحر العلوم في
هامش رجال
الصفحه ٩٧ :
٤٠
ـ عبد الرحمان بن عبد ربه الانصاري الخزرجي
:
ذكره الطبري (١)
والشيخ ، ونسبه إلى الخزرج
الصفحه ١١٧ : ).
٥ ـ رميث بن عمرو
:
ذكره الشيخ دون أن ينص على مقتله. وذكر
في الرجبية. ذكره سيدنا الاستاذ دون أن ينسبه إلى
الصفحه ١٦ : إجابة عن كثير من المسائل
الهامة ، والتي منها : درجة تماسك البناء القبلي في المجتمع الاسلامي في ذلك الحين
الصفحه ١٨ : عليها ـ إذا استطاع
أن يثير الرغبة في البحث عن مزيد من الحقيقة فإنه يكون قد أدى إلى أعظم أغراضه.
أسأل
الصفحه ٢٩ : الانوار) المذكور أعلاه.
ـ ٣ ـ
ولا بد لنا من أن نقول هنا كلمة عن كتب
(المقتل).
نحن نرى أن أكثر هذه
الصفحه ٥٤ : .
الاول
: إن الراوي هو الضحاك بن عبد الله
المشرقي ، أحد أصحاب الحسين ، فهو في مركز من يستطيع الوصول إلى