الصفحه ٦١ :
السياسي من جهة أخرى.
وعلى أي حال فسندرس هذه المسألة فيما
يأتي.
* * *
ويثير الحديث عن عدد الرؤوس
الصفحه ١٠٢ : هذا متحد مع صاحب الاسم التالي (عمر ابن خالد
الصيداوي) ذاهبا إلى أن (الازدي) مصحف أو محرف عن (الاسدي
الصفحه ٢٦ : م
وربما رجعنا في حالات نادرة إلى تاريخ
ابن الاثير الجزري (الكامل في التاريخ) الجزء الثالث ، نشر دار الكتاب
الصفحه ٣٠ :
على هؤلاء. أو كان
على الاقل يدفعهم إلى الحذر في نقل صورة الاحداث كما يعكسها نساء الثوار وأبناؤهم
الصفحه ٣٣ : بالكثير من
الاوضاع والعوامل التي أوصلتهم إلى السلطة ، بل لقد كانت روحها وشعاراتها
وذكرياتها من العوامل
الصفحه ٥٥ : جدا. وهذا التفاوت مألوف في مثل هذه الحالات.
* * *
تبقي ـ بالنسبة إلى عدد أصحاب الحسين ـ بعض
الصفحه ٦٥ :
ثمة من تخلى عن الحسين
قبيل المعركة أو أثنائها أو بقي بعدها لحفظ ذكره.
وإن إجماع المصادر على ما
الصفحه ٦٦ : ميسرته حبيب بن مظاهر ، ودفع
اللواء إلى أخيه العباس بن علي ، وثبت عليه السلام مع أهل بيته في القلب
الصفحه ٧٩ : بن عقيل ، وتوجه إلى الحسين ـ بعد فشل الثورة في الكوفة ـ مع جماعة ، والتقوا
مع الحسين قبيل وصوله إلى
الصفحه ٨٤ : المراجع ذات القيمة الثانوية
عن أن ولاء الحر للثورة ، وتحوله إلى صفوفها أثر على موقف إبنه (علي بن الحر
الصفحه ٨٨ : . انضم إلى الحسين في الطريق من مكة إلى العراق بعد أن كان كارها
للقائه (٢)
خطب في جيش ابن زياد قبيل
الصفحه ٩١ :
أحد الرسل الذين حملوا رسائل الكوفيين
إلى الحسين (١)
من أعظم الثوار تحمسا.
الحنفي : من حنيفة بن
الصفحه ٩٩ : الكوفة إلى
الحسين مع زوجته أم وهب بنت عبد من النمر بن قاسط ، حين رأى إبن زياد يعرض جند
لارسالهم إلى حرب
الصفحه ١٢٦ : من الروايات أقل عدد روي أنه قتل منهم مع
الحسين في كربلاء.
واشتملت رواية أوردها الخوارزمي عن
الليث
الصفحه ١٣٥ : العلوي ، فيما حدثني به أحمد بن سعيد عنه : (أنه قتل مع الحسين
بالطف ، رضوان الله وصلواته على الحسين وآله).