الصفحه ٤١ : إلى تفرق الكثيرين
الذين رافقوه عن رغبة وطمع ، وبقي معه هؤلاء الرجال النادرون الذين سيعرفهم
التاريخ عما
الصفحه ٩٠ :
عنه شيئا آخر.
٢٧
ـ سعد بن عبد الله ، مولى عمرو بن خالد :
ذكره الشيخ (١)
والطبري (٢)
وذكر في
الصفحه ١٧١ :
صادرة عن الامام
الحادي عشر أبي محمد العسكري (ع).
وقد جزم التستري بهذا الافتراض فقال
الصفحه ٨٢ :
أنصار من بني أسد ، وحال الجيش الاموي دون وصولهم إلى معسكر الحسين. وهو أحد
الزعماء الكوفيين الذين كتبوا
الصفحه ١٣٩ : ـ أن الرؤوس ستقطع ، وأن
هذا سيؤدي إلى صعوبات في تمييز هوية الشهداء من أصحابه وأهل بيته ، فجعل مكانين
الصفحه ٢٠٨ : معها وهي عناصر الفرق المنحرفة عن
الاسلام ، والفرق الايرانية المشكوك في سلامة إسلامها. لقد كان العلويون
الصفحه ٢١٦ : ، فقالوا
له : إنا نخاف عليك أصحاب ابن زياد ..) (١).
وسنذكر صورة أخرى عن موقف زعماء البصرة
من الشيعة في
الصفحه ٤٧ :
والرواية ، من حيث العدد ، تتفق بوجه
عام مع رواية أكثر تحديدا هي رواية الخوارزمي المتقدمة عن عدد من
الصفحه ٧٦ : على النساء
قتال ، فانصرفت إليهن).
وخرجت إلى زوجها بعد أن استشهد حتى جلست
عند رأسه تمسح عنه التراب
الصفحه ٩٥ : .
كان واعيا ، لمح في كلامه مع مسلم بن
عقيل ، إلى أنه ليس واثقا من الناس ، ولكنه ، مع ذلك ، مصمم على
الصفحه ١١٨ :
نسخة الزيارة بين
البحار والاقبال. ورجحنا كون (زهير بن بشر) أقرب إلى أن يكون تاريخيا من (زهير بن
الصفحه ١٩٨ :
وشعابا ، وهي أرض
عريضة طويلة ، ولابيك فيها شيعة ، وأنت عن الناس في عزلة) (١).
وتلقاها من الطرماح
الصفحه ٢١١ : نستفيده بالنسبة إلى عبيد الله وعبد
الله إبني يزيد ومن أشبه حالهما ، أو تدل على أنه كان من الشيوخ كالذي
الصفحه ٢١٨ : بواجبهم في الدفاع
عن حكومة الامام علي ونهجه السياسي ، هذا التقصير الذي أدى إلى انتصار معاوية
وانتقامه من
الصفحه ٢٣٠ : بالتمثيل قطع الرؤوس ، ونرجح أن هذا الاجراء
قد نفذ استنادا إلى أمر لم تصل إلينا صورة عنه.
هل هو إجرا