الصفحه ١٧٧ : إلى الناحية
عن هذين الاسمين.
نعم تشترك الزيارتان في أنهما ذكرتا (قيس
بن مسهر الصيداوي) الذي استشهد
الصفحه ٣٧ : المؤكد أنه بقي ثابتا إلى اليوم العاشر من المحرم. وذكر المجلسي (بحار
الانوار : ٤٤ / ٣١٣) نقلا عن أمالي
الصفحه ٤٦ : :
رواية الحصين بن عبد الرحمان عن سعد بن
عبيدة ، قال : (إن أشياخا من أهل الكوفة لوقوف على التل يبكون
الصفحه ١٨٢ : والمبحوث عنها إسما
لخمسة رجال نقطة ضعف في الزيارة الرجبية.
* * *
هذه الامور التي ذكرناها تدعونا إلى
الصفحه ١٩١ : وعلاقتهم بها تتعدى هذا القدر المحدد إلى مجالات أوسع منه بكثير فثمة بعض
الاشارات قبل عاشوراء وبعدها ، تدل
الصفحه ١٩٤ : ، وإدراك لما يمثله النظام الاموي من انحرافات.
على أن ما حدث بعد ثورة الحسين بسنوات
قليلة يكشف عن عمق صلة
الصفحه ٢٢٩ : الرغبة الشريرة عند عبيد الله بالمضي في الانتقام إلى
آخر ما يمكن تصوره من إجراءات ، ولكننا نرجح ـ إستنادا
الصفحه ٢٨ :
٨ ـ زيارة للحسين عليه السلام منسوبة
إلى الامام الثاني عشر من أئمة أهل البيت عليهم السلام تشتمل على
الصفحه ٤٠ : كان صحبه قوم من منازل الطريق فلما
سمعوا خبر مسلم ، وقد كانوا ظنوا أنه يقدم على أنصار وعضد ، تفرقوا عنه
الصفحه ٤٣ :
كم هم؟
من المؤكد أنه لا سبيل لنا إلى معرفة
العدد الحقيقي لاصحاب الحسن عليه السلام ، من استشهد
الصفحه ٤٥ :
استند إلى رواية عمار الدهني هذه ، وليس لديه مصدر آخر غيرها ، وأن اختلافهما عن
رواية عمار في التأقيت ناشئ
الصفحه ٥٧ : الروايات على عدد شبه ثابت للرؤوس
التي قطعت بعد نهاية المعركة ، وأرسلت إلى الكوفة ثم أرسلت إلى الشام ، فهذا
الصفحه ١٩٩ : ، وأعرضوا
عن عمر. وكان المبرزات في ذلك نساء همدان) (٣).
* * *
هذه الظاهرة (اليمنية) في الثورة
الحسينية
الصفحه ٢٢٠ : مثيرة الدهشة ،
مع أن الكوفة كانت إلى حين وصوله إليها من البصرة بؤرة التحرك الثوري ، وما رافق
ذلك من سرعة
الصفحه ٢٠٧ : وغيرهم ، وحين تحركوا للدعوة إلى أنفسهم لم
يفصح دعاتهم عن هوية المدعو إليه ، وإنما كانت الدعوة إلى الرضا