الصفحه ١٥٦ : ص ٣٤٠ ـ ٣٤١
... ثم التفت إلى الشهداء وقل :
السلام على سعيد بن عبد الله الحنفي ، السلام
على جرير بن
الصفحه ١٨٠ : الاخرى ، بل إنها
تتسم بالمحافظة ، وتتغير ببطء شديد.
ونقدر ـ على ضوء ما قدمنا ـ أن التغيير
يحتاج إلى
الصفحه ٦ : فلابد أن يكون هذا الشاهد
منفصلا عن الطرف المبطل الظالم ، أو المبطل المخطئ ، انفصالا تاما ، ومتحدا مع
الصفحه ٦٢ : .
وفي رواية هشام بن الوليد الكلبي وأبي
مخنف عن استقبال يزيد بن معاوية لرسول عبيد الله بن زياد الذي أرسله
الصفحه ٦٣ : الرئيسة والثانوية أن
أحدا من أصحابه تخلى عنه أبدا.
ولا تذكر المصادر أن أحدا من الذكور بقي
حيا سوى الذين
الصفحه ٧٨ : عن شيئا آخر.
٧
ـ جابر بن الحارث السلماني :
هكذا ورد إسمه عند الطبري (٢)
وذكره الشيخ الطوسي مصحفا
الصفحه ٨٦ : (يمن ، عرب الجنوب) من
الشبان.
لا نعرف عنه شيئا آخر.
٢٠
ـ زاهر مولى عمرو بن الحمق الخزاعي :
ذكره
الصفحه ٩٨ :
الموسوي الذي روى عنه المجلسي في البحار ذكر هذا الشهيد قد ذكرا الاخوين الغفاريين
بعد ذكرهما لهذا. والمصادر
الصفحه ١١٠ : ) (٦)
والخوارزمي : (وهب بن عبد الله بن جناب الكلبي) (٧)
وذكره في بحار الانوار (٨).
تتحدث المصادر عن أن أمه وزوجته
الصفحه ١١٦ : في نسخة الاقبال (الخزاعي).
وذكر سيدنا الاستاذ نقلا عن الرجبية (معجم
رجال الحديث : ٦ / ٢٠٥) ونحن نشك
الصفحه ١١٩ :
النسبة. ويخطر في الذهن احتمال أن يكون الجاحظ عنى أحد القتلى في ثورة (إبراهيم بن
عبد الله) قتيل باخمرى في
الصفحه ١٢٢ :
قد استجاب لعبيد الله بن زياد حين أمره أن يخرج فيمن أطاعه من مذحج فيخذل الناس عن
مسلم بن عقيل.
فأخذ
الصفحه ١٤٠ : ذكره
الشيخ المفيد (الارشاد : ٢٤٣) في حديثه عن كيفية دفن الشهداء :
(.. وحفروا ـ بنو أسد ـ للشهداء من
الصفحه ١٤٣ :
وهذا يخالف كلان النصين الآنفين عن
الشيخ المفيد ، فإنهما صريحان في أن جميع الشهداء دفنوا في قبر
الصفحه ١٤٩ :
بنفسه محتسبا ، والنائي عن الاوطان مغتربا ، المستسلم للقتال ، المستقدم للنزال ، المكثور
بالرجال ، لعن