الصفحه ١٩٦ : هذا مؤشرا إلى أن الذين
بايعوا مسلم بن عقيل كان أكثرهم من عرب الجنب. لقد كانوا ـ فيما يبدو ـ يمثلون
الصفحه ٢٠٥ : إلى نهايتها في كربلاء ، أحد من بني العباس ، سوى عبد الله بن
عباس حين نصح للحسين بأن لا يخرج إلى العراق
الصفحه ٢٠٦ : يخدم العلويين
في الوصول إلى السلطة ، مستفيدين في الوقت نفسه شعبية من كونهم هاشميين مضطهدين من
قبل
الصفحه ٢١٣ : الجيل الجديد لمبادئ الاسلام؟
إن غالب هؤلاء كانوا أعرابا نشأوا في
البادية ، وجاءت بهم الفتوح إلى
الصفحه ٢١٧ :
سيؤدي نجاحها إلى
تعزيز مركز الكوفة ، أما إخفاقها فسيجلب الخراب إلى المدينتين؟
وإذا لم يكن الجواب
الصفحه ٢٣٢ : ديني أو اجتماعي.
ويأتي قطع الرؤوس ، وحملها من بلد إلى
بلد ، والطواف بها في المدن ـ وخاصة الكوفة ـ جز
الصفحه ١٦٩ : العسكري (ع) لان الحجة (ع) لم يكن ولد في تلك
السنة. روى أبو غالب عن أحمد بن محمد عن محمد بن غالب ، عن علي
الصفحه ٢٥ : روايات
للحادث الواحد.
ولا شك أن الحاجة ستقضي بالرجوع إلى
مصادر أخرى لمقارنة بعض المعلومات ، ولزيادة
الصفحه ٣٤ :
جميع الاوساط
والمجتمعات الاسلامية منذ القرن الهجري الاول إلى عصرنا هذا في نهاية القرن الرابع
عشر
الصفحه ٦٩ :
على الشاطئ بحصار حقيقي يتجاوز الحيلولة دون الماء إلى الحيلولة دون عبور قوات
موالية للحسين كانت فيما
الصفحه ١٤١ : المفيد (الارشاد ، ص : ٢٤٣).
(ولما رحل ابن سعد خرج قوم من بني أسد
كانوا نزولا بالغاضرية (١)
إلى الحسين
الصفحه ١٩٣ : إليه
بعد الامام علي.
ولو لم يبادر عبيد الله بن زياد إلى
القضاء على حركة مسلم بن عقيل القصيرة الاجل
الصفحه ٢٠٠ : النصوص يشير إلى دور بارز قامت به بعض عناصر عرب الشمال ، وهم
القيسيون ، في مساندة السلطة لقمع الثورة
الصفحه ١٥٥ :
وأخبرني عاليا الشيخ
أبو عبد الله الحسين بن هبة الله بن رطبة ، عن الشيخ أبي علي ، عن والده أبي جعفر
الصفحه ١١٥ : .
وذكره السيد الامين في أعيان الشيعة.
الاسدي : من عدنان (عرب الشمال) لا نعرف
عنه شيئا آخر.
٢ ـ أبو