الصفحه ٢٢٦ : روى الحديث في شأنهم وممن روى ذلك البخاري في
كتابه (٢) ، ويبدو أن الامام
عليا أمر بنصب يده لاظهار صدق
الصفحه ٢٣٠ :
فالكتاب الذي وجهه
عبيد الله بن زياد إلى عمر بن سعد مع شمر بن ذي الجوشن يتضمن أمره لعمر بأن يدعو
الصفحه ٩ :
ينطبق عليها قول الله
سبحانه وتعالى في كتابه العزيز : (من المؤمنين رجال
صدقوا ما عاهدوا الله عليه
الصفحه ١١ :
في كتابه العزيز : (.. وليعلم الله الذين
آمنوا ويتخذ منكم شهداء والله لا يحب الظالمين) آل عمران / ١٤٠
الصفحه ١٢ :
الرسول صلى الله عليه وآله وبين عهد الامام الحسين (ع) الذي يسجل هذا الكتاب دراسة
عن شهداء ثورته.
ففي عهد
الصفحه ١٣ : بحياتهم ، فأتعلم منها وأستشعر بها روح الشهادة ، ونشرت هذا الكتاب في الناس
ليستذكر قراؤه روح الشهادة هذه في
الصفحه ٢٥ : على
محمد بن جرير الطبري في كتابه (تاريخ الرسل والملوك) ـ طبعة دار الكتب ـ تحقيق
محمد أبو الفضل إبراهيم
الصفحه ٢٧ : بطهران ـ إيران.
وقد اعتمدنا على هذا الكتاب لانه ينقل
نصوص مؤلفين في المقاتل متقدمين عليه.
الصفحه ٢٩ : ما ذكره في أعيان الشيعة مع ملاحظاتنا عليه.
وثمة كتب أخرى في المقتل أطلعنا عليها
من خلال كتاب (بحار
الصفحه ٣٠ : / الطبعة الثانية) ص ١٤٤ ، وقال : (له
كتاب ذكره ابن النديم) وصفه ابن حجر في التقريب بأنه صدوق يتشيع ، توفي
الصفحه ٣١ : أحداث واقعة. كما أن بعض كتاب المقتل
في بعض الحالات يعمم رؤيته للموقف فيعبر عنها باطلاق أوصاف معينة على
الصفحه ٣٩ : في الشياح بمناسبة
عاشوراء وذلك مساء يوم الاثنين ـ ٢٠ / ١ / ١٩٧٥ ، وذلك عند الحديث عن كتاب الامام
الصفحه ٥٩ : هذه الرواية فيما يبدو ، لانه نقلها عن أبي مخنف في
كتابه (المناقب : ٤ / ١١٢) ، دون أي اعتراض
الصفحه ٧٤ : ذكرت كنيته في بحار الانوار.
(٢) الرجل : ٤ و ٧١.
وقد عده ابن حجر في كتاب الاصابة في معرفة الصحابة
الصفحه ٨٢ : كتاب من الحسين إليه وإلى غيره من زعماء البصرة يدعوهم إلى
نصرته.
بصري ـ من بني سعد بن تميم من عدنان