الصفحه ١٢ :
الرسول صلى الله عليه وآله وبين عهد الامام الحسين (ع) الذي يسجل هذا الكتاب دراسة
عن شهداء ثورته.
ففي عهد
الصفحه ١٢٤ :
الحصين بن نمير ، فأتلف
قيس الرسالة ، وجاء به الحصين إلى عبيد الله بن زياد الذي حاول أن يعرف منه
الصفحه ٨٤ : لتأثر كتاب المقتل بالموقف النفسي الذي تولد نتيجة لتحول الحر في النهاية
إلى جانب الثورة.
تتحدث بعض
الصفحه ٢١٢ :
(.. إن المرأة كانت تأتي إبنها أو أخاها
فتقول : انصرف ، الناس يكفونك ، ويجئ الرجل إلى ابنه أو أخيه
الصفحه ١٦٨ : أمالي الشيخ رحمه الله أنه من مشايخه) مقدمة
رجال الشيخ الطوسي ، ص ٣٧ ـ ٣٨.
فهل يكون هذا هو الذي ورد في
الصفحه ٧٤ : ينص
على مقتله (٢).
وذكره سيدنا الاستاذ (٣)
ونرجح أنه متحد مع (أنس بن كاهل الاسدي) الذي ذكر في
الصفحه ١١ : نعمة غير مجانية فإن الله
تعالى هو الذي يختار الشهداء وليست الصدفة هي التي تصنع الشهداء. يقول الله عزوجل
الصفحه ٤٥ : الحلي هذا العدد ، إلا
أن الرواية عنده تختلف في التأقيت عن رواية عمار ، فرواية عمار تؤقت العدد بساعة
الصفحه ٤٨ :
إن أبا مخنف يتمتع بسمعة جيدة من حيث
دقته وصدقه في أخباره التاريخية. وقد نقل أبو مخنف هذه الرواية
الصفحه ٦٠ :
عشر رأسا ، وجاءت
مذحج بسبعة رؤوس ، وجاءت سائر الناس بثلاثة عشر رأسا) (١).
ونلاحظ أن هذه الرواية
الصفحه ١٢٦ : من الروايات أقل عدد روي أنه قتل منهم مع
الحسين في كربلاء.
واشتملت رواية أوردها الخوارزمي عن
الليث
الصفحه ١٦٩ : ، (ج ٨ / ٣٣٣ ـ ٣٣٤) ناقلا عبارة الاقبال ، وزاد عليها قوله : ((والمراد
بالناحية فيه (الخبر) لا بد أن يكون
الصفحه ٥٠ : من النتيجة
التي أدى بنا إليها البحث.
وهنا ينبغي أن نعي أن التفاوت أمر مقبول
ومعقول ، لان الرواة في
الصفحه ١٢٧ : عشرون
رجلا.
وأكبر عدد روي أنه استشهد من أهل البيت
في كربلاء فيما اطلعنا عليه من الروايات هو خمسة
الصفحه ٦٣ : تتم بسهولة ، خاصة إذا لا حظنا أن العدد على جميع الفروض
محدود للغاية.
والاحصاء يقتضي أن يكون الرواة