الصفحه ٢٠٢ : عروة في السوق بعد أن
شد كتافا ، ثم جرا بأرجلهما في سوق الكوفة (١).
وعبد الله بن بقطر رمي به من أعلى
الصفحه ٢٠٨ : سلامة إسلامها صلبة وواضحة ومبدئية ، الامر الذي حمل هذه
الجماعات على أن تلتمس حلفاء آخرين ، وجدتهم في
الصفحه ١٧٤ :
إن هذا الاعتراض ـ وقد أسهبنا في بيان
جوانبه ـ يدعونا إلى الشك في صدور هذه الزيارة عن الامام الحسن
الصفحه ١٨٩ :
ولا شك في أن السلطة وأعوانها من
الزعماء التقليديين كانوا يعرفون خطورة هذه النخبة ، فهي نخبة لا
الصفحه ١٣٦ : علي الذي تقدم ذكره
لابيه وأمه. وذكره في تعداد الاسماء في الرواية التي اشتملت على خمسة وعشرين إسما
الصفحه ٥ : ، وما إليها من أخلاق تتجاوز بالانسان ذاته نحو محيط الانسانية الاوسع.
بل إن الشهادة تمثل في رأينا ذروة
الصفحه ١١٥ :
١
ـ إبراهيم بن الحصين الازدي :
ذكره ابن شهراشوب (١)
ونسب إليه رجزا يغلب على الظن أنه موضوع
الصفحه ٢٣٠ :
فالكتاب الذي وجهه
عبيد الله بن زياد إلى عمر بن سعد مع شمر بن ذي الجوشن يتضمن أمره لعمر بأن يدعو
الصفحه ٣٢ :
بالاتجاه السياسي الذي كان لا يشجع على رواية أحداثها ، بل يحرص على طمس تلك
الاحداث ، لئلا تتفاعل في المجتمع
الصفحه ٢٠٩ : ، إلا أنه لا شك في أن لبطانة
السفاح يدا كبرى في تدبير قتله على يد أبي مسلم الذي أرسل مروان الضبي ، وكان
الصفحه ٢٠٧ : ، وتحويله حقه في السلطة إلى علي هذا
(١).
___________________
(١) الرواية الشائعة
تاريخيا هي كما يلي : إن
الصفحه ١٣٤ : في (الزيارة ، الارشاد ، الطبري
، الاصفهاني ، المسعودي).
الذي ورد ذكره في الزيارة هو (أبو عبد
الله
الصفحه ٢١٥ : ) والاشراف ... فكل من قرأ ذلك الكتاب من اشراف
الناس كتمه ، غير المنذر بن الجارود ، فإنه خشي ـ بزعمه أن يكون
الصفحه ١٦ : التي توصلنا إليها
هنا هي أن الموالي لم يكن لهم دور في هذه الثورة ، وهي نتيجة نثق بصحتها ، ولكن ما
مدى
الصفحه ٤٠ : كان صحبه قوم من منازل الطريق فلما
سمعوا خبر مسلم ، وقد كانوا ظنوا أنه يقدم على أنصار وعضد ، تفرقوا عنه