الصفحه ١٩٣ : الديني والوعي عند القليل منهم ، وبدافع من استعادة
السلطان من الشام ، وإعادة الكوفة إلى مركزها القديم
الصفحه ٢١٦ : فصل آخر.
من أين جاء هذا الموقف الحذر عند
البصريين ، والذي يتسم باللامبالاة عند الحجازيين ، في مقابل
الصفحه ٢٣٥ : للمواقف والدوافع والأهداف)
١١ ـ السلم وقضايا الحرب عند الإِمام
علي (ع).
١٢ ـ حركة التاريخ عند الإِمام
الصفحه ٣٤ : التاريخ العام عند
المسلمين.
الصفحه ٣٧ : الاقوال في عدد
أصحاب الحسين في كربلاء. ونلاحظ أن هذا العدد هو لمن صحب الحسين عند خروجه من مكة
، وليس من
الصفحه ٣٨ :
ونحن على أي حال لا نملك
تقديرا صحيحا لعدد كل فئة من شيعته ، ومواليه ، عند خروجه من مكة.
وقال
أبو
الصفحه ٣٩ : في الشياح بمناسبة
عاشوراء وذلك مساء يوم الاثنين ـ ٢٠ / ١ / ١٩٧٥ ، وذلك عند الحديث عن كتاب الامام
الصفحه ٤٦ : عند ما لقيه : (قلوب
=
الصفحه ٤٩ : بعد ظهر اليوم العاشر من المحرم في كربلاء ، وإنما كان العدد متقلبا ، بدأ عند
الخروج من مكة بالعدد الذي
الصفحه ٥١ : الروايات ، لم يرزق الشهادة.
* * *
إذا استبعدنا رواية المسعودي للاعتبارات
التي ذكرناها عند عرض الرواية
الصفحه ٥٦ :
القبيل ، منها حالة مسروق ابن وائل الحضرمي الذي كان يطمح إلى أن يصيب رأس الحسين
(فأصيب به منزلة عند عبيد
الصفحه ٥٨ : :
٢٥٩ ، وفي تعداد توزيع الرؤوس على القبائل ـ كما سيأتي ـ يبلغ العدد عند الدينوري
خمسة وسبعين رأسا
الصفحه ٦٠ : أو ٧٨) وعند الراوي الواحد (أبو
مخنف : ٧٢ و ٧٠) (الدينوري : ٧٢ و ٧٥).
ونلفت النظر أيضا إلى اختلاف
الصفحه ٦٥ : من
المحرم ، عند نشوب القتال ، جزءا من القوة المحاربة التي عبأها الحسين (ع) فجعل
زهير بن القين في
الصفحه ٧١ : .
والتصحيف في الاسماء والالقاب والنسب ، والخطأ
في ذلك عند المؤلفين القدماء والنساخ هو أكبر الآفات التي