الصفحه ٦ : فلابد أن يكون هذا الشاهد
منفصلا عن الطرف المبطل الظالم ، أو المبطل المخطئ ، انفصالا تاما ، ومتحدا مع
الصفحه ٣٠ : ، وقد أوردها
الطبري. فهي رواية نعتقد أن عمارا أو من بعده من الرواة قد تلاعبوا فيها ، فأضافوا
إليها بعض
الصفحه ٢٥ : الرواية ، والتأكد من أنها رواية شاهد
عيان ، كما يتيح للباحث فرصة المقارنة والترجيح لما يغلب فيه من نقل عدة
الصفحه ١٦٧ : السلام ، وقل ..).
يتبين من هذا النص أن الزيارة المنسوبة
إلى الناحية قد وصلت إلينا بالطريق التالي
الصفحه ٣١ : استنتاجات وآراء شخصية كونها لنفسه بعض الرواة والمؤلفين ، فجاء كاتب
متأخر عنه اعتبرها تاريخا وأثبتها على أنها
الصفحه ٢٨ : أسماء كثير من
الشهداء من الهاشميين وغيرهم. رواها المجلسي في البحار. (ج ٤٥ ص ٦٥ ـ ٧٣) عن كتاب
الاقبال
الصفحه ٥٦ :
حدث شديد الاثارة في
مثل الموقف الذي نبحثه ، ولهذا فقد كان لا بد أن ينقله رواة آخرون. إن عدم نقله
الصفحه ٥٩ : هذه الرواية فيما يبدو ، لانه نقلها عن أبي مخنف في
كتابه (المناقب : ٤ / ١١٢) ، دون أي اعتراض
الصفحه ٤٧ : بسهم بعد أن فرغ من كلامه وانصرف إلى مصافه ، لم ترد
في رواية أخرى من الروايات التي نقلت فيها خطب الحسين
الصفحه ٦١ :
إن هذه الاختلافات تدل ـ في نظرنا ـ على
أن المسألة كما يعرضها الرواة ، لو أردنا الاخذ بأرقامهم
الصفحه ٦٢ : علي بن الحسين) (١).
وظاهر هذه الرواية أن هذا العدد يشمل
الهاشميين وغيرهم بقرينة ذكر على بن الحسين
الصفحه ٣٧ : ) (٢).
وربما لا يكون هذا التقدير الذي ذكره
الخوارزمي عمن رواه دقيقا.
___________________
(١) الشيخ المفيد
الصفحه ٢٠٣ : الاسلامية ، وبذلك أفلتوا من الطوق
الذي تستطيع السلطة أن تقودهم به. ربما لم يكن في نية السلطة أن تقسو إلى هذا
الصفحه ١٩١ : أن عبيد الله بن زياد ،
حين أراد أن يتجسس على مسلم بن عقيل لم يستخدم في هذه المهمة عربيا ، وإنما (دعا
الصفحه ١٧٦ : (وإذ اعتبرنا رواية البحار بالنسبة إلى الاسم
الذي نرجح أنه مكرر (جرير بن زيد) الرياحي) تكون نسبة الزيادة