الصفحه ٩١ : رجال الحديث :
٨ / ٣٢٢) وعدهما رجلين ، والظاهر الاتحاد ، والتعدد جاء من قبل التصحيف في الاصول.
أتي به
الصفحه ٤٠ :
يقدمون ، وقد علم أنهم إذا بين لهم لم يصحبه إلا من يريد مواساته والموت معه) (١).
وقال
الدينوري :
(وقد
الصفحه ٣١ : المتأخرين من مؤلفي المقتل.
ومهما يكن فإن على الباحث أن يلتزم
الاسلوب العلمي الصارم في النقد والاختيار
الصفحه ٢٠٠ :
عنصرا كبيرا ، وإن كنا لا نستطيع أن نجد في الثورة ظاهرة (مضرية) أو ظاهرة (عدنانية)
، بل نلاحظ أن بعض
الصفحه ٢٠٨ : الحميمة وسجنه في حران وتوفي سجينا.
وكان قد عهد إلى أخيه ـ حين علم بمصيره ـ أبي العباس السفاح بالامامة
الصفحه ٣٣ :
باعتبارهم هاشميين (يلاحظ
أنه لم يشترك فيها أحد من بني العباس) ، وهم يعلمون أنهم مدينون للثورة
الصفحه ٢٧ :
أعثم ، أبي محمد أحمد
، التوفي سنة ٣١٤ ه ، وإذن فهي في مستوى روايات الطبري وأخباره تتسم بالموضوعية
الصفحه ٦٧ : ، ولكن عمر بن سعد
علم بذلك فوجه إليهم قوة من أربعمئة فارس ، (فبينما أولئك القوم من بني أسد قد
أقبلوا في
الصفحه ١٢٤ : من الشام.
وجه به إلى الحسين إلى الكوفة ليأخذ له
البيعة على أهلها ، فخرج من مكة في منتصف شهر رمضان
الصفحه ١٦٧ : للشيخ الصدوق. وكان من أهل العلم والادب ، حسن الخط ، وصنف
كتبا عديدة ، منها : كتاب مقتضب الاثر في النص
الصفحه ١٧٣ : الظروف تولد مصطلح (الناحية) للاشارة إليه في المكاتبات
والحديث. وهذا لا ينافي أن يكون اختيار هذه الوسيلة
الصفحه ١٨٧ : وتحطيمها
بشكل نهائي ، واخراجها من دائرة الحياة الاسلامية ، فإنه قد أفلح في فضحها ، وبيان
زيفها على الصعيد
الصفحه ١٨٦ : مستميتين ..) (١).
إن (فرسان المصر) في مجتمع محارب ، وهو
ما كانه المجتمع العربي الاسلامي في ذلك الحين
الصفحه ١٩٤ :
وكان الموالي يتحركون نحو الثورة بدافع
من الرغبة في تغيير واقعهم السئ بواقع عاشوه في أيام الامام
الصفحه ٦٦ :
وإذن فلا بد أن
الجميع كانوا في حالة تهيئة للقتال في وقت واحد وفي موقف واحد.
ولدينا نص نقله