الصفحه ١٨٩ :
ولا شك في أن السلطة وأعوانها من
الزعماء التقليديين كانوا يعرفون خطورة هذه النخبة ، فهي نخبة لا
الصفحه ١٩٥ : في
الدولة الاسلامية ، كما كانوا في بدايات وعيهم لقدرتهم إذا أتيحت لهم قيادة تترجم
آلامهم ومطامحهم إلى
الصفحه ٢٠٥ :
هاشميون طالبيون
وعباسيون
لقد فجر الثورة الهاشميون ما في ذلك شك
، ولكن أي الهاشميين فجرها؟
إن
الصفحه ٢١١ : نستطيع في هذه المرحلة من البحث أن نحصل على رؤية كاملة
وتفصيلية لحال كل واحد من الثوار في كربلاء من حيث
الصفحه ٢٢٥ : الثابت في الشريعة الاسلامية النهي
عن التمثيل بالمسلم ، وتحريمه ، لا نعرف مخالفا في ذلك على الاطلاق.
بل
الصفحه ٥ :
بسم الله الرحمن
الرحيم
مقدمة الطبعة الثانية
الشهادة ..
ونهوض الامة
تمثل الشهادة في
الصفحه ٧ :
حوله ، دون أن يكون
لها أي عمق ، ودون أن يكون لها أية أبعاد أخرى في حياة الآخرين ، إنه يبادلهم
الصفحه ١١ :
في كتابه العزيز : (.. وليعلم الله الذين
آمنوا ويتخذ منكم شهداء والله لا يحب الظالمين) آل عمران / ١٤٠
الصفحه ١٥ : تتبع علاقات القبائل في مجموعتيها الكبيرتين
: عرب الشمال ، وعرب الجنوب ، ثم تتبع علاقات القبائل في داخل
الصفحه ٣٢ :
قصد لذكره ، وإنما ذكروا أولئك الذين تمر أسماؤهم عرضا في سياق الاخبار التي
ينقلونها.
وفيما يتعلق
الصفحه ٣٤ :
جميع الاوساط
والمجتمعات الاسلامية منذ القرن الهجري الاول إلى عصرنا هذا في نهاية القرن الرابع
عشر
الصفحه ٥٣ : ، في الوقت الذي تحكي عنه الرواية
، ظاهرا في الموقف عند الصباح ، بسبب صغر سنه.
ورواية أبي مخنف
الصفحه ٥٧ : العدد
يتراوح بين سبعين رأسا وخمسة وسبعين رأسا.
فقد قال أبو مخنف في روايته عما حدث بعد
قطع رأس الحسين
الصفحه ٦٢ :
وقال
المسعودي :
(.. وكان جميع من قتل مع الحسين في يوم
عاشوراء بكربلاء سبعة وثمانون ، منهم إبنه
الصفحه ٦٣ :
مادة ساكنة ، ولانه ـ
في حالتنا لا يوجد خطر من الاحصاء ، لان المنتصر قد قضى على كل مقاومة ، وقد