الصفحه ١٧٢ : ) و(الحضرة) و(المجلس العالي) وغير ذلك شائعة في ذلك العصر للتعبير عن
المقامات الرسمية الدينية والادارية ، كما
الصفحه ١٧٧ :
صالحها ، فإن
الاضافات التي تدخل في النص التاريخي المتأخر ، دون أن تبين مصادرها والاعتبارات
التي
الصفحه ٢٠٧ :
عليه ، موفرين قوتهم
ليستخدموها لحسابهم الخاص.
وقد أفلح العباسيون أخيرا في الاستيلاء
على السلطة
الصفحه ٢٢٢ : الذي يدفع
إلى الالتواء في مواجهة الاحداث ، ويمنع عن الحزم والحسم في إنجاز المهمات محاولة
شريك بن الاعور
الصفحه ٢٢٩ : ؟ وما المبدأ الذي اتبع
في قطعها؟ ولماذا لم تقطع جميع الرؤوس ، فلم يقطع إلا رأسا مسلم بن عقيل وهاني بن
الصفحه ٢٣١ :
الحقد كما هو الشأن
في رض الاجساد بحوافر الخيل والتمثيل بها ، ولكننا نرجح أنه ليس إنتقاميا فقط لا
الصفحه ٢٨ : أسماء كثير من
الشهداء من الهاشميين وغيرهم. رواها المجلسي في البحار. (ج ٤٥ ص ٦٥ ـ ٧٣) عن كتاب
الاقبال
الصفحه ٤٤ : ... فعدل إلى كربلاء ، وهو في مقدار
خمسمائة فارس من أهل بيته وأصحابه ، ونحو مائة راجل) (١).
إن المسعودي لم
الصفحه ٤٥ : الحلي هذا العدد ، إلا
أن الرواية عنده تختلف في التأقيت عن رواية عمار ، فرواية عمار تؤقت العدد بساعة
الصفحه ٧٢ :
بأسماء الرجال الذين
يفترض أنهم من شهداء كربلاء. الجدول الاول أثبتنا فيه أسماء الشهداء الذين ورد
الصفحه ٧٤ : ، فقتله ، وسليمان هذا يكنى أبا رزين (١).
وصف أسلم هذا في المصادر بأنه (قارئ
للقرآن ، عارف بالعربية) ووصف
الصفحه ٨٨ :
٢٢
ـ زهير بن القين البجلي :
ذكر في جميع المصادر. في الزيارة ذكر
بتكريم خاص (١)
وذكر في الرجبية
الصفحه ١٢٧ : ) ومنهم : أبو بكر بن علي بن أبي طالب.
وقال عنه : (شك في قتله) فيكون الباقي عند الطبري ، وهم من ثبت عنده
الصفحه ١٨٢ :
الظاهرة الثقافية
الاسمية السائدة في الفترة المبحوث عنها ، ويكون إسم (سليمان مولى الحسين) فيها
الصفحه ٢٠٦ :
وبعد انتهاء الثورة لا يرد أي ذكر ، أو
لا يرد ذكر ذو أهمية ، لاحد من ولد العباس في التعليق على