الصفحه ١٣٤ :
أمه : رقية بنت علي بن أبي طالب. قتله
عمرو بن صبيح (في الطبري : الصدائي ، وقيل قتله : أسيد بن مالك
الصفحه ١٣٥ :
الامام الحسين بن علي
بن أبي طالب عليه السلام في كربلاء. ونقدر أن بعضهم قد استشهد في مواقع أخرى
الصفحه ١٧٨ :
الثالث
: في نسبة الشهداء إلى القبائل :
يغلب على الاسماء الواردة في الزيارة
المنسوبة إلى الناحية
الصفحه ١٧٩ :
الاول الهجري. ويمكن التأكد من ذلك بملاحظة فهارس أعلام تاريخ الطبري مثلا
واستقراء هذا الاسم في الرجال
الصفحه ١٨٠ : آباء عاشوا في مراكز الاسلام الكبرى في المدينة وغيرها فقد حمل القليل من
أفراده أسماء تتصل بالاساس
الصفحه ١٨٨ :
وإذن فنحن أمام نوعية من الشخصيات تمثل
النخبة الواعية للاسلام في المجتمع الاسلامي في ذلك الحين
الصفحه ٢٠٩ : مسلم الخراساني
ثورته في خراسان (٢)
___________________
(١) أبو سلمة الخلال
(حفص بن سليمان) استخلفه
الصفحه ٢١٨ : اليمن ، من عرب الجنوب (١).
وقد رأينا في فصل سابق أن عرب الجنون يكونون العدد الاكبر من ثوار كربلا
الصفحه ١٢ :
ينطبق على كل الامم
في كل العهود وفي جميع الحضارات. ويمكن أن تقدم مثالا له من حياة الاسلام بين عهد
الصفحه ٢٢ :
الاول
:
معرفة (الدرجة) التي بلغتها (الحالة
الثورية) في المجتمع الاسلامي آنذاك ، وذلك من حيث
الصفحه ٣٠ :
على هؤلاء. أو كان
على الاقل يدفعهم إلى الحذر في نقل صورة الاحداث كما يعكسها نساء الثوار وأبناؤهم
الصفحه ٤٩ :
راجلا) (١).
ومنهم الشيخ المفيد (٢).
* * *
هذه هي الروايات الرئيسة في الموضوع.
ونلاحظ ، قبل أن
الصفحه ١١٩ :
١٥
ـ عامر بن مالك :
ورد ذكره في الرجبية.
١٦ ـ عبد الرحمان
بن يزيد :
ورد ذكره في الرجبية
الصفحه ١٢٠ :
إبني حراق ذكرا في
المصادر على أنهما ممن قتل مبارزة ، وصرحت المصادر أنهما قتلا معا. ويشهد لذلك
كلمة
الصفحه ١٣٦ :
ولم يذكره غير الاصفهاني. ولذا فنحن نشك
في كونه من شهداء بني هاشم في كربلاء.
٣
ـ محمد بن مسلم بن