الصفحه ١٦٨ : ما ذكره
التستري في قاموس الرجال : (١٠ / ١٩٤) ، ولم يزد على عبارة الاقبال شيئا. وذكر
العلامة المحقق
الصفحه ١٩٧ :
كان قد جعل عليهم
قائدا من اليمن ، هو عبد الرحمن بن الاشعث (١).
وإذا كانت حركة مسلم بن عقيل ، في
الصفحه ١٩٨ :
وشعابا ، وهي أرض
عريضة طويلة ، ولابيك فيها شيعة ، وأنت عن الناس في عزلة) (١).
وتلقاها من الطرماح
الصفحه ٢١٤ : الحجاز والبصرة. فقد كانت الكوفة هي البؤرة الثورية في العالم الاسلامي ، فيها
ـ بعد وفاة معاوية ـ طرحت فكرة
الصفحه ٢١٥ :
ولذا فإننا نرجح أن أكثر من شارك في
ثورة كربلاء من الحجازيين غير الهاشميين ـ كان من موالي بني هاشم
الصفحه ٢٢٠ : .
يدل على هذا الشلل النفسي في الكوفة
قدرة عبيد الله بن زياد على أن يسيطر على الاوضاع في الكوفة بسهولة
الصفحه ٢٢٣ :
فلماذا الخوف من أن يسترقوا بعده؟
* * *
لقد كانت الحالة الثورية موجودة ، ولكنها
كانت في درجة متدنية
الصفحه ٢٢٨ :
عروة بعد قتلهما ، وبعث
بهما إلى يزيد بن معاوية في الشام ، وكتب إليه : (... وأمكن الله منهما ، فقد
الصفحه ٢٣٠ : قتل الحسين فأوطئ الخيل صدره وظهره ، فإنه عاق مشاق ، قاطع
ظلوم ، وليس دهري في هذا أن يضر بعد الموت شيئا
الصفحه ٢٣٥ :
كتب للمؤلف
١ ـ نظام الحكم والإِدارة في الإِسلام
٢ ـ دراسات في نهج البلاغة
٣ ـ ثورة الحسين
الصفحه ٢٤ :
الاسلامية نشأ نتيجة
لشهادتهم في سبيل الحق ، وإلا فلم يرد لاكثرهم ذكر في سند أية رواية.
٢
ـ كتب
الصفحه ٣٧ : الاقوال في عدد
أصحاب الحسين في كربلاء. ونلاحظ أن هذا العدد هو لمن صحب الحسين عند خروجه من مكة
، وليس من
الصفحه ٣٨ : شرطة
أميرها عمرو بن سعيد بن العاص في جماعة من الجند ، فقال : إن الامير يأمرك
بالانصراف ، فانصرف ، وإلا
الصفحه ٤٦ : له عمر الطهوي بسهم فإني لانظر إلى
السهم بين كتفيه متعلقا في جبته ، فلما أبوا عليه رجع إلى مصافه
الصفحه ٦١ :
إن هذه الاختلافات تدل ـ في نظرنا ـ على
أن المسألة كما يعرضها الرواة ، لو أردنا الاخذ بأرقامهم