الصفحه ٢٠٩ : أبي سلمة فولاه أمر الدعوة بعد
موت بكير بن ماهان.
وكان أبو سلمة مولى لبني الحارث بن كعب
، وقد نشأ
الصفحه ٢٢٢ : ـ الزعيم البصري الشيعي الكبير ـ أن يحمل مسلما على اغتيال عبيد
الله بن زياد عندما يعود شريكا في مرضه واعدا
الصفحه ١٧٣ : بد للشيعة من الاتصال به فنصب الوكلاء الذي ذكرنا أسماءهم آنفا ليتصل الشيعة به
عن طريقهم ، وفي هذه
الصفحه ١٩١ : مولى لبني تميم ـ الطبري : ٥
/ ٣٦٠.
(٢) الطبري : ٦ / ٣٧١.
الصفحه ١٧٢ : هذا المصطلح في الثقافة
العامة لا يبرر الجزم بأن المصطلح في النص المبحوث عنه قد استعمل عند الشيعة في
الصفحه ٧٣ : الامين في أعيان الشيعة في جدوله ، وفي المقتل قال : (.. وخرج
غلام تركي كان للحسين عليه السلام إسمه أسلم
الصفحه ١١٢ : وصل كتاب الحسين إلى أشرافها.
كان منضويا في جماعة شيعية في البصرة.
العبدي : من عبد القيس (عرب
الصفحه ١١٥ : .
وذكره السيد الامين في أعيان الشيعة.
الاسدي : من عدنان (عرب الشمال) لا نعرف
عنه شيئا آخر.
٢ ـ أبو
الصفحه ١٧١ : يتنافى
مع ما هو معلوم من أن جميع المكاتبات والمسائل التي كانت توجه من الشيعة إلى
الامام في الغيبة الصغرى
الصفحه ٢١٥ : نلاحظ موقف
الشيعة البصريين كما يبدو من خلال النص التالي الذي نقله الطبري عن أبي المخارق
الراسبي ، قال
الصفحه ٢٤ : .
٣
ـ كتب المقاتل ، وهي كتب وضعها علماء
أو متأدبون من الشيعة الامامية ، وهي عادة مقصورة على رواية تاريخ
الصفحه ٢٨ : في آخر هذا الكتاب مع بيان موارد
اختلافها ودراسة وافية عنهما.
١١
ـ أعيان الشيعة (الجزء الرابع
الصفحه ٢٩ : ما ذكره في أعيان الشيعة مع ملاحظاتنا عليه.
وثمة كتب أخرى في المقتل أطلعنا عليها
من خلال كتاب (بحار
الصفحه ٣٠ : الشيعة ، رجال ونساء ، كان تشيعهم حافزا لهم على تقصي كل تفصيل
دقيق وكل حادث كبير يتصل بالثائرين وإنجازهم
الصفحه ٣٢ :
كتب المقتل ـ مما
كتبه مؤلفون من غير الشيعة عن تاريخ هذه الثورة لا تسلم من مآخذ كبيرة أيضا.
ففيما