الصفحه ١٩٧ :
الكوفة قد تميزت بهذه الظاهرة اليمنية فإننا نلاحظ أمرا عظيم الدلالة بالنسبة إلى
الامام الحسين عندما أعلن
الصفحه ٢٠٦ : استجابة
لاغرائه ، وتركه للامام الحسن بن علي مع أنه كان أحد كبار قادته.
الصفحه ٢١٢ : حدثت بنسبة عالية بين
الشيوخ وكبار السن ، فهؤلاء قد خبروا بأنفسهم أسلوب الامام علي عليه السلام في
الحكم
الصفحه ٢٢٧ : في الكوفة ، وكان من أشرافها البارزين ، كان من شيعة الامام علي بن أبي
طالب وشهد معه حروبه. وكان من
الصفحه ٥٥ : الامين في أعيان الشيعة : ٤ / قسم أول / ١١٠ ، ونقدر أنه أخذها عن كتاب
اللهوف أيضا أما ابن نما الحلي فقال
الصفحه ٣٣ : تاريخ نشوء هذا النوع من كتابة
التاريخ ، وتطوره ، ومنهجه ، ومحتوياته ، ونوعيات المؤلفين ، والاسلوب الذي
الصفحه ١٧٩ : ، وكذلك الحال بالنسبة إلى
كتاب صفين لنصر بن مزاحم الذي اشتمل فهرست كتابه على تسعة رجال بهذا الاسم ليس
فيهم
الصفحه ١٦ : .
* * *
لقد بدأت بكتابة هذا البحث ليكون ملحقا للطبعة
الثالثة من كتابي (ثورة الحسين : ظروفها الاجتماعية وآثارها
الصفحه ٢٦ : م
وربما رجعنا في حالات نادرة إلى تاريخ
ابن الاثير الجزري (الكامل في التاريخ) الجزء الثالث ، نشر دار الكتاب
الصفحه ٣٤ : مختلفة. وربما كانت هذه الكتابات ، إلى جانب
الحديث والسيرة ، إحدى المراحل الهامة التي تطورت إليها كتابة
الصفحه ٧٢ :
كتاب ابن شهر اشوب أو كتاب مثير الاحزان ، أو اللهوف وأمثالها.
وسنرى أن المعلومات المتاحة قليلة جدا
الصفحه ٢١٥ : ) والاشراف ... فكل من قرأ ذلك الكتاب من اشراف
الناس كتمه ، غير المنذر بن الجارود ، فإنه خشي ـ بزعمه أن يكون
الصفحه ٢٣٠ :
فالكتاب الذي وجهه
عبيد الله بن زياد إلى عمر بن سعد مع شمر بن ذي الجوشن يتضمن أمره لعمر بأن يدعو
الصفحه ١١ :
في كتابه العزيز : (.. وليعلم الله الذين
آمنوا ويتخذ منكم شهداء والله لا يحب الظالمين) آل عمران / ١٤٠
الصفحه ١٣ : بحياتهم ، فأتعلم منها وأستشعر بها روح الشهادة ، ونشرت هذا الكتاب في الناس
ليستذكر قراؤه روح الشهادة هذه في