الصفحه ١٥٤ : الفتح محمد بن محمد
الجعفري أدام الله عزه ، عن الفقيه عماد الدين محمد بن أبي القاسم الطبري ، عن
الشيخ أبي
الصفحه ١٥٥ :
وأخبرني عاليا الشيخ
أبو عبد الله الحسين بن هبة الله بن رطبة ، عن الشيخ أبي علي ، عن والده أبي جعفر
الصفحه ٢٠٥ : وقودها من بني هاشم كان من الطالبيين
: من أبناء علي بن أبي طالب ، وجعفر بن أبي طالب ، وعقيل بن أبي طالب
الصفحه ٢٣ : يكون الوهج الساطع الذي يشع من
شخصية الامام الحسين ، والظل الكبير الذي تتركه هذه الشخصية العظيمة في نفس
الصفحه ٣٨ : الامام علي في صفين
مدلولا رافضا تمرديا ذا نكهة خاصة ، لم يكن محبوبا في العراق بوجه خاص ، وقد =
الصفحه ٤٦ : ملاحظة تدل على أنه كان متعاطفا مع الامام
الحسين ومع الثورة : (.. قلت يا أعداء الله ألا تنزلون فتنصرونه
الصفحه ٤٩ : النفس
بكونهم استشهدوا مع الحسين في كربلاء تبلغ واحدا وثمانين إسما فيهم ثلاثة موالي
للامام الحسين. وقد
الصفحه ٦٧ : أن يحدث هذا لولا حدوث
بعض المعوقات.
فقد استأذن حبيب بن مظاهر الاسدي الامام
الحسين قبل المعركة بأيام
الصفحه ٨١ : أصحاب الامام
علي بن أبي طالب ،
___________________
(١) المناقب : ٤ / ١٠٣.
(٢) الرجال ٧٢.
الصفحه ٨٧ : الامامين موسى الكاظم وعلي بن موسى الرضا ، وهو ضعيف جدا.
وقد ذكر في المصادر خطأ باسم (زاهر بن
عمرو الكندي
الصفحه ١٢٧ : ـ إثنان وعشرون رجلا).
وقد عد في الشهداء الامام الحسين ومسلم
بن عقيل ، وقد وهم فيه كما هو معلوم حيث أن
الصفحه ١٨١ : بقايا من الجيل الاول ، يتضح لنا أنه لم تكن قد سنحت بعد الفرصة
أمام الاسماء الجديدة لتنتشر وتحل محل
الصفحه ١٨٦ : والمجتمع ، ولا تقف على الحياد أمام هذه المشكلات وإنما تعبر عن التزامها
النظري بالممارسة اليومية لنضال ضد
الصفحه ١٨٨ :
وإذن فنحن أمام نوعية من الشخصيات تمثل
النخبة الواعية للاسلام في المجتمع الاسلامي في ذلك الحين
الصفحه ١٩٥ : الانشطار الذي حل بجمهور
الثورة في العراق بين المسلمين العرب والمسلمين غير العرب قد هيأ الفرص أمام ابن