الصفحه ١٩١ : وعلاقتهم بها تتعدى هذا القدر المحدد إلى مجالات أوسع منه بكثير فثمة بعض
الاشارات قبل عاشوراء وبعدها ، تدل
الصفحه ٢٠٠ : القيسية في معركة مرج راهط ضد اليمنية بزعامة مروان
بن الحكم في الصراع على الخلافة بعد موت معاوية بن يزيد بن
الصفحه ٢٠٢ : عروة في السوق بعد أن
شد كتافا ، ثم جرا بأرجلهما في سوق الكوفة (١).
وعبد الله بن بقطر رمي به من أعلى
الصفحه ٢٠٧ : ء الكيسانية انتقل ، بعد وفاة محمد بن
الحنفية ، إلى إبنه أبي هاشم عبد الله بن محمد ، وأن أبا هاشم كان فصيحا
الصفحه ٢١٣ :
سياسة معاوية فيهم ، وفي
بلدهم ، ولا يعرفون من الوجه الآخر إلا أقاصيص ، وهم ، بعد أقل وعيا لمبادئ
الصفحه ٢٢٠ : انكفاء الناس عن مسلم بن عقيل بعد أن بدأ تحركه ضد عبيد الله حين قبض
على هاني بن عروة ، ففي خلال ساعات
الصفحه ٢٢٨ :
عروة بعد قتلهما ، وبعث
بهما إلى يزيد بن معاوية في الشام ، وكتب إليه : (... وأمكن الله منهما ، فقد
الصفحه ٧ : ذات بعد معنوي تشكله القضية ،
وحياته غنية بمقدار ما في قضيته من غنى ، ونبيلة بمقدار ما في قضيته من
الصفحه ١٦ : غير الاسلامية أو المتسترة
بالاسلام في مراحل ما قبل القضاء على الامويين وبعد إقامة الدولة العباسية
الصفحه ٢٢ : تأجيج نار الثورات التي تفجرت فيما بعد من حيث أن الانتماء
القبلي أو الاقليمي المعين ـ مثلا ـ لهذا الثائر
الصفحه ٣٠ : ، وقد أوردها
الطبري. فهي رواية نعتقد أن عمارا أو من بعده من الرواة قد تلاعبوا فيها ، فأضافوا
إليها بعض
الصفحه ٤١ : الذين جاءوا
معه من مكة ، وذلك لان عددا قليلا من الرجال قد إنضم إليه فيما بعد ، وشارك أصحابه
الاولين
الصفحه ٤٤ : بقطر وهاني بن عروة ، وأما بعد ذلك فمن المؤكد أن عدد
الاصحاب ليس بالمقدار الذي ورد في رواية المسعودي
الصفحه ٤٩ : بعد ظهر اليوم العاشر من المحرم في كربلاء ، وإنما كان العدد متقلبا ، بدأ عند
الخروج من مكة بالعدد الذي
الصفحه ٦٥ :
ثمة من تخلى عن الحسين
قبيل المعركة أو أثنائها أو بقي بعدها لحفظ ذكره.
وإن إجماع المصادر على ما