الصفحه ١٧٩ : القديم للاسلام في
الصيغ السابقة على الصيغة الخاتمة التي أرسل بها خاتم النبيين محمد صلى الله عليه
وآله
الصفحه ١٥ :
ثمة بعد من أبعاد الثورة الحسينية ـ وهو
البعد البشري باتجاه العمق ـ لم يدرس من قبل على الاطلاق.
وهو
الصفحه ٣٩ : ... فأتى ذلك الخبر
حسينا وهو بزبالة ، فأخرج للناس كتابا فقرأ عليهم.
(بسم الله الرحمن الرحيم) : أما بعد
الصفحه ١٢٣ : ، قال إنه كان صحابيا لانه لدة الحسين. قبض عليه الحصين بن نمير وهو
يحمل رسالة من الحسين بعد خروجه من مكة
الصفحه ١٨٠ :
وهم يحملون أسماء
جاهلية ، وقد سموا أبناءهم بأسماء جاهلية ، اللهم إلا الجيل الذي ولد بعد الاسلام
من
الصفحه ٢١ :
ـ ١ ـ
من الابعاد التي لم تدرس في ثورة الحسين
عليه السلام بعدها البشري ـ إذا صح التعبير ـ نعني
الصفحه ٣٣ : تحركات الحسنيين الثورية لم تنقطع بعد استقرار دولة بني العباس.
* * *
كان لابد من هذه الكلمة عن كتب
الصفحه ٤٠ : ، ولم يبق
معه إلا خاصته) (٢).
وإذن فقد بقي رجال الثورة الحقيقيون
وحدهم بعد أن انجلى الموقف وتبين
الصفحه ٥٣ : رؤيته البصرية ولا يستند إلى الاحصاء ، كما نؤكد أن ثمة
من شبان الهاشميين من استشهد فيما بعد ، ولم يكن
الصفحه ٥٧ : الروايات على عدد شبه ثابت للرؤوس
التي قطعت بعد نهاية المعركة ، وأرسلت إلى الكوفة ثم أرسلت إلى الشام ، فهذا
الصفحه ٦٣ :
المصادر من غير استثناء تنص على أن الحسين بقي ـ بعد استشهاد جميع أصحابه ـ من غير
الهاشميين ـ مع الهاشميين
الصفحه ٧٢ :
الطبري ، وكذلك الذين ذكروا في مصدرين اثنين من الصمادر الثانوية بعد التأكد من
عدم أخذ إحداهما عن الآخر أو
الصفحه ٨٤ : ) ، وأخيه
___________________
(١) الطبري : ٥ / ٤٢٢
وغيره
(٢) الطبري : ٥ / ٤٠٠
وما بعدها ، وغيره
الصفحه ٨٨ : . انضم إلى الحسين في الطريق من مكة إلى العراق بعد أن كان كارها
للقائه (٢)
خطب في جيش ابن زياد قبيل
الصفحه ١٢٧ : ) بعد أن عرض أسماء شهداء بني هاشم : (فجميع من قتل يوم الطف من ولد
أبي طالب ـ سوى من يختلف في أمره