الصفحه ١٩٣ :
للامام علي : (يا
أمير المؤمنين : غلبتنا هذه الحمراء على قربك) (١)
ومن المؤكد أن هؤلاء كانوا ، في
الصفحه ٢٠١ :
فالشاعر في رثائه للحسين يذكر قيسا (قيس
عيلان بن مضر) ويذكر غنيا (من غطفان ، من قيس عيلان) ويحملهما
الصفحه ٢١٠ : أن تقود حركة ثورية
، في رقعة جغرافية واسعة النطاق ، إلى نهاية مظفرة ، ومن ثم فإن حركة ثورية تعتمد
على
الصفحه ٢١٢ : في نفوس الشبان دون الشيوخ الذين يميل غالبهم إلى المحافظة ، وإيثار
حالة الاستقرار. إلا أننا في حالتنا
الصفحه ٢١٩ :
درجة الحالة الثورية
كانت توجد في سنة ستين حالة ثورية في
المجتمع الاسلامي في العراق والحجاز
الصفحه ٢٢٧ : الاسلوب في معاملة قتلاهم فلعله من
آثار عقليتهم الجاهلية التي لم تزايلهم في يوم من الايام ، أو لعلهم
الصفحه ٦ :
الشهادة في مدلولها القضائي ، هي إظهار الحقيقة
لاجل إثباتها في صراع وخصومة بين شخصين أو جماعتين
الصفحه ٢٥ : في الرجال
ومن أكثرها شمولا ولدينا منه تسعة مجلدات. انتهى طبع الجزء التاسع منه في اليوم
التاسع عشر من
الصفحه ٣٣ :
باعتبارهم هاشميين (يلاحظ
أنه لم يشترك فيها أحد من بني العباس) ، وهم يعلمون أنهم مدينون للثورة
الصفحه ٤١ :
وقد كان هذاا الاعلان الذي سمعه الناس
من الحسين في زبالة هو الاختبار الاول في هذه المسيرة ، وقد أدى
الصفحه ٦٨ : تسرب أي إنسان موال للحسين من
خلالها (١).
ويعزز هذا الرأي ملاحظة وردت عرضا في
رواية للطبري على لسان
الصفحه ٧٣ : الامين. وذكره الشيخ في الرجال ، فقال : (سليم ، مولى الحسين عليه
السلام ، قتل معه) (٣).
نرجح أن الذي قتل
الصفحه ٨١ : .
لا نعرف عنه شيئا آخر.
١٢
ـ جوين بن مالك الضبعي :
ذكره الشيخ في عداد أصحاب الحسين ولم
ينص على
الصفحه ٨٥ : (عرب الشمال). كوفي. يبدو أنه إلى الشباب أقرب.
١٧
ـ الحلاس بن عمرو الراسبي :
ذكره ابن شهر اشوب في
الصفحه ٨٦ :
١٨
ـ حنظلة بن أسعد الشبامي :
هكذا ذكر في الزيارة والرجبية في نسخة
البحار ، وفي الاقبال (سعد