الصفحه ٢٢٠ : الاشراف ، من على
شرفات قصر الامارة ، تهديدات النظام الاموي :
(إن المرأة كانت تأتي ابنها وأخاها
فتقول
الصفحه ٣١ : تاريخه
في ثلاث قطع (٥ /) ومن الغريب أن ابن نما الحلي اعتمد في مقتله (مثير الاحزان) على
هذه الرواية وأثبت
الصفحه ٣٤ : ) (مقتل زيد) (مقتل عثمان) (مقتل حجر ابن عدي) ، وغير ذلك ، ويجد الباحث أسماء
عشرات من كتب المقتل في موضوعات
الصفحه ٤٤ : ء
الحسين للحر ، واعتبرنا أنها تعبر عن العدد الذي كان قبل أن يعلن الحسين عن مقتل
مسلم ابن عقيل وعبد الله بن
الصفحه ٥٠ : في المبارزة. وقد قتل ما
ينيف على خمسين رجلا) (١).
والذين ذكرهم ابن شهر اشوب يبلغون
أربعين رجلا
الصفحه ٥٣ : الحسين : (وكان جميع من قتل مع الحسين في
يوم عاشوراء بكربلاء سبعة وثمانين منهم إبنه علي بن الحسين الاكبر
الصفحه ٥٥ : الامين في أعيان الشيعة : ٤ / قسم أول / ١١٠ ، ونقدر أنه أخذها عن كتاب
اللهوف أيضا أما ابن نما الحلي فقال
الصفحه ٥٦ :
القبيل ، منها حالة مسروق ابن وائل الحضرمي الذي كان يطمح إلى أن يصيب رأس الحسين
(فأصيب به منزلة عند عبيد
الصفحه ٥٩ : وصاحبهم شمر ، وجاءت بنو أسد بستة
___________________
(١) الطبري : ٥ / ٤٦٨
٤٦٧ ، وقد قبل ابن شهر اشوب
الصفحه ٦٢ :
وقال
المسعودي :
(.. وكان جميع من قتل مع الحسين في يوم
عاشوراء بكربلاء سبعة وثمانون ، منهم إبنه
الصفحه ٧٢ :
كتاب ابن شهر اشوب أو كتاب مثير الاحزان ، أو اللهوف وأمثالها.
وسنرى أن المعلومات المتاحة قليلة جدا
الصفحه ٧٧ : بشر وبشير
(٤) ومن المؤكد أنه هو (محمد
بن بشير الحضري) الذي ورد ذكره عند السيد ابن طاووس بقرينة
الصفحه ٨٠ : أن ينص على مقتله (٤).
وذكره الخوارزمي (٥)
وذكره الطبري باسم (حوي) (٦).
ذكره ابن شهر اشوب
الصفحه ٨٣ : الخوارزمي (٣).
وذكر في الرجبية.
وذكره ابن شهر اشوب (٤)
وصحفه الشيخ (الحجاج بن مرزوق) (٥)
وبهذا العنوان
الصفحه ٨٤ : المراجع ذات القيمة الثانوية
عن أن ولاء الحر للثورة ، وتحوله إلى صفوفها أثر على موقف إبنه (علي بن الحر