الصفحه ٢٨ : أسماء كثير من
الشهداء من الهاشميين وغيرهم. رواها المجلسي في البحار. (ج ٤٥ ص ٦٥ ـ ٧٣) عن كتاب
الاقبال
الصفحه ٤٤ : ... فعدل إلى كربلاء ، وهو في مقدار
خمسمائة فارس من أهل بيته وأصحابه ، ونحو مائة راجل) (١).
إن المسعودي لم
الصفحه ٤٥ : الحلي هذا العدد ، إلا
أن الرواية عنده تختلف في التأقيت عن رواية عمار ، فرواية عمار تؤقت العدد بساعة
الصفحه ٧٢ :
بأسماء الرجال الذين
يفترض أنهم من شهداء كربلاء. الجدول الاول أثبتنا فيه أسماء الشهداء الذين ورد
الصفحه ٧٤ : ، فقتله ، وسليمان هذا يكنى أبا رزين (١).
وصف أسلم هذا في المصادر بأنه (قارئ
للقرآن ، عارف بالعربية) ووصف
الصفحه ٨٨ :
٢٢
ـ زهير بن القين البجلي :
ذكر في جميع المصادر. في الزيارة ذكر
بتكريم خاص (١)
وذكر في الرجبية
الصفحه ١٢٧ : ) ومنهم : أبو بكر بن علي بن أبي طالب.
وقال عنه : (شك في قتله) فيكون الباقي عند الطبري ، وهم من ثبت عنده
الصفحه ١٨٢ :
الظاهرة الثقافية
الاسمية السائدة في الفترة المبحوث عنها ، ويكون إسم (سليمان مولى الحسين) فيها
الصفحه ٢٠٠ :
عنصرا كبيرا ، وإن كنا لا نستطيع أن نجد في الثورة ظاهرة (مضرية) أو ظاهرة (عدنانية)
، بل نلاحظ أن بعض
الصفحه ٢٠٦ :
وبعد انتهاء الثورة لا يرد أي ذكر ، أو
لا يرد ذكر ذو أهمية ، لاحد من ولد العباس في التعليق على
الصفحه ٢٠٨ : معها وهي عناصر الفرق المنحرفة عن
الاسلام ، والفرق الايرانية المشكوك في سلامة إسلامها. لقد كان العلويون
الصفحه ٢١٦ :
له : عبيد الله وعبد
الله ، فقال لاصحابه في بيت تلك المرأة : إني قد أزمعت على الخروج وأنا خارج
الصفحه ٢٣٢ :
الجيش الاموي يتراوح
بين عشرين وثلاثين ألفا ، وذلك من أجل أن تضع الثائرين في حصار محكم ، يحول دون
الصفحه ٢٣٣ :
لقد خضع قطع الرؤوس لعملية انتقاء ، فقطعت
رؤوس الشخصيات البارزة التي تحظى بولاء شعبي في نطاق
الصفحه ١٤ :
والسياسي في العالم بدون أن تنمو في فكرها وعلقها وجميع وجوه حياتها روح الشهادة
التي تولد الشهداء الاحيا